ما يمكنك لعبه مع طفلك - ألعاب مثيرة للأطفال من مختلف الأعمار. ألعاب الجوال للأطفال. مجموعة مختارة من الألعاب الخارجية للأطفال من مختلف الأعمار

لا يمكن المبالغة في تقدير دور اللعب في تكوين الطفل ونموه. في اللعبة يتعلم الطفل العالم من حوله ، قوانينه ، يتعلم كيف يعيش وفقًا للقواعد. يحب جميع الأطفال التحرك والقفز والقفز وتشغيل السباق. تعتبر الألعاب الخارجية ذات القواعد نشاطًا واعيًا ونشطًا للطفل ، والذي يتميز بإنجاز المهام بدقة وفي الوقت المناسب المتعلقة بالقواعد الملزمة لجميع المشاركين. لعبة الهواء الطلق هي نوع من التمارين التي يستعد الأطفال من خلالها للحياة.

للألعاب الخارجية أهمية كبيرة في حياة الطفل ، فهي وسيلة لا غنى عنها للطفل لاكتساب المعرفة والأفكار حول العالم من حوله. كما أنها تؤثر على تطور التفكير والإبداع والبراعة والبراعة والصفات الأخلاقية الإرادية. تعمل الألعاب الخارجية للأطفال على تقوية الصحة البدنية ، وتعليم مواقف الحياة ، ومساعدة الطفل على النمو الصحيح.

ألعاب خارجية لمرحلة ما قبل المدرسة

ألعاب خارجية لمرحلة ما قبل المدرسة الأصغر سنًا

يميل الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة في اللعب إلى تقليد كل ما يرونه. في الألعاب الخارجية للأطفال ، كقاعدة عامة ، لا يتجلى التواصل مع الأقران ، بل هو انعكاس للحياة التي يعيشها البالغون أو الحيوانات. يسعد الأطفال في هذا العمر بالطيران مثل العصافير ، والقفز مثل الأرانب ، ورفرفة أذرعهم مثل الفراشات بأجنحة. نظرًا للقدرة المتطورة على التقليد ، فإن معظم الألعاب الخارجية للأطفال في سن ما قبل المدرسة الابتدائية لها طابع مؤامرة.

  • لعبة الجوال "رقصة الفئران"

الغرض: تطوير النشاط البدني

الوصف: قبل بدء اللعبة ، يجب عليك اختيار سائق - "قطة". يختار القط لنفسه "موقدًا" (يمكن أن يكون بمثابة مقعد أو كرسي) ، ويجلس عليه ويغلق عينيه. يتكاتف جميع المشاركين الآخرين ويبدأون في الرقص حول القطة بالكلمات:

تقود الفئران رقصة مستديرة ،
قطة تغفو على الموقد.
الفأر الهادئ ، لا تصدر ضوضاء
لا تستيقظ القط فاسكا
هنا تستيقظ القطة فاسكا -
سوف نكسر رقصتنا المستديرة!

خلال الكلمات الأخيرة ، يتمدد القط ويفتح عينيه ويبدأ في مطاردة الفئران. يصبح المشارك الذي تم القبض عليه قطة ، وتبدأ اللعبة من جديد.

  • لعبة الشمس والمطر

المهام: لتعليم الأطفال العثور على مكانهم في اللعبة ، والتنقل في الفضاء ، وتطوير القدرة على أداء الإجراءات بإشارة من المعلم.

الوصف: يجلس الأطفال في الصالة على الكراسي. الكراسي هي "وطنهم". بعد كلمات المعلم: "يا له من طقس جيد ، اذهب في نزهة!" ، استيقظ الرجال وبدأوا في التحرك في اتجاه عشوائي. بمجرد أن يقول المعلم: "إنها تمطر ، اركض إلى المنزل!" ، يجب أن يركض الأطفال إلى الكراسي ويأخذون مكانهم. المعلم يقول "بالتنقيط - قطرة - قطرة!". تدريجيًا ، ينحسر المطر ويقول المعلم: "اذهب في نزهة على الأقدام. انتهى المطر! "

  • لعبة "العصافير والقطة"

المهام: لتعليم الأطفال القفز بلطف ، وثني ركبهم ، والركض ، ومراوغة السائق ، والهرب ، والعثور على مكانهم.

الوصف: يتم رسم الدوائر على الأرض - "أعشاش". الأطفال - "العصافير" تجلس في "أعشاشها" على جانب واحد من الموقع. على الجانب الآخر من الموقع يوجد "قطة". بمجرد أن تغفو "القطة" ، تطير "العصافير" على الطريق ، وتطير من مكان إلى آخر ، وتبحث عن الفتات والحبوب. "القط" يستيقظ ، يموء ، يركض خلف العصافير التي يجب أن تطير إلى أعشاشها.

أولاً ، دور "القطة" يلعبه المعلم ، ثم أحد الأطفال.

  • لعبة الجوال "العصافير والسيارة"

لعبة أخرى للأطفال من سن 3-5 سنوات حول العصافير.

المهام: لتعليم الأطفال الركض في اتجاهات مختلفة ، والبدء في التحرك أو تغييره بإشارة من القائد ، والعثور على مكانهم.

الوصف: الأطفال هم "عصافير" يجلسون في "أعشاشهم" (على مقعد). يرسم المعلم "سيارة". بمجرد أن يقول المعلم: "طارت العصافير على الطريق" ، ينهض الأطفال من على المقعد ويبدأون في الجري حول الملعب. بإشارة من المربي: "السيارة تسير ، أطير العصافير إلى أعشاشها!" - تغادر "السيارة" "المرآب" ، ويجب على الأطفال العودة إلى "الأعشاش" (الجلوس على المقعد). "السيارة" تعود إلى "المرآب".

  • لعبة "القط والفئران"

هناك العديد من الألعاب للأطفال مع القطط والفئران كمشاركين. هنا هو واحد.

المهام: تساعد هذه اللعبة الخارجية على تنمية قدرة الأطفال على أداء الحركة على إشارة. تدرب على الجري في اتجاهات مختلفة.

الوصف: الأطفال - "الفئران" تجلس في المنك (على الكراسي على طول الجدار). في أحد أركان الموقع يجلس "قطة" - مدرس. ينام القط ، وتنتشر الفئران في جميع أنحاء الغرفة. القطة تستيقظ ، تموء ، تبدأ في اصطياد الفئران التي تدخل في الثقوب وتأخذ أماكنها. عندما تعود جميع الفئران إلى جحورها ، تتجول القطة مرة أخرى في جميع أنحاء الغرفة ، ثم تعود إلى مكانها وتنام.

  • لعبة خارجية لمرحلة ما قبل المدرسة "في الدب في الغابة"

المهام: لتنمية سرعة الاستجابة للإشارة اللفظية ، لتدريب الأطفال على الجري ، لتنمية الانتباه.

الوصف: من بين المشاركين ، تم اختيار سائق واحد سيكون "الدب". ارسم دائرتين في الملعب. الدائرة الأولى هي عرين الدب ، والدائرة الثانية هي بيت باقي المشاركين في اللعبة. تبدأ اللعبة بحقيقة أن الأطفال يغادرون المنزل بالكلمات التالية:

في الدب في الغابة
الفطر ، آخذ التوت.
الدب لا ينام
وهدير علينا.

حالما نطق الأطفال بهذه الكلمات ، نفد "الدب" من العرين ويمسك الأطفال. الشخص الذي لم يكن لديه الوقت للهرب إلى المنزل وأمسك به "الدب" يصبح السائق ("الدب").

  • عبر النهر (لعبة خارجية بها قفزات)

المهام: لتعليم كيفية القفز بشكل صحيح ، قم بالسير على طول مسار ضيق ، وحافظ على التوازن.

الوصف: رسم خطان على الموقع على مسافة 1.5 - 2 متر من بعضهما البعض. على هذه المسافة ، يتم رسم الحصى على مسافة معينة من بعضها البعض.

يقف اللاعبون على الخط - على ضفة الجدول ، يجب عليهم عبوره (القفز) فوق الحصى دون أن تبتل أقدامهم. أولئك الذين يتعثرون - يبللون أقدامهم ، يذهبون لتجفيفها في الشمس - يجلسون على مقعد. ثم يعودون إلى اللعبة.

  • لعبة الطيور والقط

الأهداف: تعلم اتباع قواعد اللعبة. رد على إشارة.

الوصف: للعبة ستحتاج قناع قطة وطيور ، دائرة كبيرة مرسومة.

يقف الأطفال في دائرة من الخارج. يقف أحد الأطفال في وسط الدائرة (قطة) ، وينام (يغلق عينيه) ، وتقفز الطيور في الدائرة وتطير هناك وتنقر على الحبوب. يستيقظ القط ويبدأ في اصطياد الطيور ، ويقومون بالركض حول الدائرة.

  • لعبة "رقاقات الثلج والرياح"

المهام: تمرن على الجري في اتجاهات مختلفة ، دون الاصطدام ببعضها البعض ، واعمل على إشارة.

الوصف: عند إشارة "ريح!" الأطفال - "رقاقات الثلج" - يركضون حول الملعب في اتجاهات مختلفة ، يدورون ("الريح تدور في هواء رقاقات الثلج"). في إشارة "لا ريح!" - القرفصاء ("تساقطت رقاقات الثلج على الأرض").

    لعبة الجوال "البحث عن رفيق"

المهام: لتنمية القدرة لدى الأطفال على أداء الإجراءات على إشارة ، يصطفون بسرعة في أزواج.

الوصف: يقف المشاركون على طول الجدار. كل منهم يتلقى علم. بمجرد أن يعطي المعلم إشارة ، ينتشر الأطفال حول الملعب. بعد الأمر "اعثر على زوجك" ، يتم إقران المشاركين الذين يحملون أعلامًا من نفس اللون. يجب أن يشارك عدد فردي من الأطفال في اللعبة وفي نهاية اللعبة يتم ترك واحد بدون زوج.

يمكن استخدام كل هذه الألعاب الخارجية بنجاح للعب في رياض الأطفال في مجموعة أو في نزهة على الأقدام. الأطفال من مختلف الأعمار: من الأطفال الصغار من سن 3 سنوات إلى أطفال المجموعة المتوسطة من 4-5 سنوات يلعبون بسرور.

  • ألعاب خارجية للأطفال من سن 5-7 سنوات

في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-6 و 6-7 سنوات ، تتغير طبيعة نشاط اللعب إلى حد ما. لقد بدأوا الآن بالفعل في الاهتمام بنتيجة لعبة في الهواء الطلق ، وهم يسعون جاهدين للتعبير عن مشاعرهم ورغباتهم وتحقيق خططهم. ومع ذلك ، لا يختفي التقليد والتقليد ويستمران في لعب دور مهم في حياة طفل ما قبل المدرسة الأكبر سنًا. يمكن أيضًا لعب هذه الألعاب في رياض الأطفال.

  • لعبة "الدب والنحل"

المهام: تدرب على الجري ، اتبع قواعد اللعبة.

الوصف: ينقسم المشاركون إلى فريقين - "دب" و "نحل". قبل بدء اللعبة ، يأخذ "النحل" أماكنهم في "خلاياهم" (المقاعد والسلالم يمكن أن تكون بمثابة خلايا النحل). بأمر من القائد ، يطير "النحل" إلى المرج بحثًا عن العسل ، وفي هذا الوقت تتسلق "الدببة" إلى "خلايا النحل" وتتغذى على العسل. بعد سماع إشارة "الدببة" ، يعود كل "النحل" إلى "خلايا النحل" و "لسعة" (صلاة) "الدببة" التي لم يكن لديها وقت للهروب. في المرة القادمة ، لم يعد "الدب" اللدغ يخرج من أجل العسل ، ولكنه يبقى في العرين.

    لعبة "الشعلات"

المهام: تمرن في الجري ، الاستجابة للإشارة ، اتبع قواعد اللعبة.

الوصف: عدد فردي من الأطفال يشاركون في اللعبة ، والذين يتحولون إلى أزواج ويمسكون بأيديهم. يتقدم العمود القائد الذي يتطلع إلى الأمام. يكرر الأطفال الكلمات في الكورس:

حرق ، حرق مشرق
لعدم الخروج
انظر الى السماء
الطيور تطير
الأجراس تدق!
ذات مرة! اثنين! ثلاثة! يركض!

بمجرد أن يقول المشاركون كلمة "تشغيل!" ، يقوم أولئك الذين يقفون في الزوج الأخير في العمود بتحرير أيديهم والركض على طول العمود للأمام ، أحدهما على الجانب الأيمن والآخر على اليسار. مهمتهم هي الجري للأمام والوقوف أمام السائق والتكاتف مرة أخرى. السائق ، بدوره ، يجب أن يمسك أحد هذين الزوجين قبل أن يتكاتفوا. إذا تمكنت من اللحاق ، فإن السائق الذي تم القبض عليه سيشكل زوجًا جديدًا ، وسيترك المشارك الذي غادر بدون زوج الآن.

  • لعبة الجوال "Two frosts"

لعبة معروفة لمرحلة ما قبل المدرسة بقواعد بسيطة. المهام: لتطوير الكبح عند الأطفال ، والقدرة على التصرف بناءً على إشارة ، وممارسة الجري.

وصف: يوجد على الجانبين المقابل من الموقع منزلين ، تم وضع علامة عليهما بالخطوط. يتم وضع اللاعبين على جانب واحد من الملعب. يختار المعلم شخصين يصبحان قادة. تقع في منتصف الملعب بين البيوت في مواجهة الأطفال. هذان نوعان من الصقيع - فروست ريد أنف وأنف فروست أزرق. بإشارة من المربي "ابدأ!" ينطق كلا الصقيعين بالكلمات: "نحن أخوان صغيران ، صقيعان بعيدان. أنا فروست أحمر الأنف. أنا فروست الأنف الأزرق. من منكم يجرؤ على الانطلاق في طريق؟ يجيب جميع اللاعبين: "نحن لا نخاف من التهديدات ولا نخاف من الصقيع" ونركض إلى المنزل على الجانب الآخر من الموقع ، ويحاول Frosts تجميدها ، أي. المس بيدك. أولئك الذين لمسهم الصقيع يتجمدون في مكانهم ويبقون على هذا الحال حتى نهاية السباق. يتم احتساب المجمدة ، وبعد ذلك ينضمون إلى اللاعبين.

  • لعبة "كانينغ فوكس"

الغرض: تطوير البراعة والسرعة والتنسيق.

الوصف: يُرسم خط على جانب واحد من الموقع ، مما يشير إلى "فوكس هاوس". يطلب المعلم إغلاق أعين الأطفال الموجودين في دائرة. يتجول المعلم حول دائرة مثقفة خلف ظهور الأطفال ، ويلمس أحد المشاركين ، والذي أصبح منذ تلك اللحظة "ثعلبًا ماكرًا".

بعد ذلك ، يدعو المعلم الأطفال لفتح أعينهم ، والنظر حولهم ، ومحاولة تحديد من هو الثعلب الماكر. بعد ذلك ، يسأل الأطفال 3 مرات: "أيها الثعلب الماكر ، أين أنت؟". في الوقت نفسه ، ينظر المستجوبون إلى بعضهم البعض. بعد أن طلب الأطفال للمرة الثالثة ، يقفز الثعلب الماكر إلى منتصف الدائرة ويرفع يديه لأعلى ويصرخ: "أنا هنا!". ينتشر جميع المشاركين في جميع أنحاء الموقع في جميع الاتجاهات ، ويحاول الثعلب الماكر الإمساك بشخص ما. بعد القبض على 2-3 أشخاص ، يقول المعلم: "في دائرة!" وتبدأ اللعبة مرة أخرى.

  • لعبة "اصطياد الغزلان"

المهام: تدرب على الجري في اتجاهات مختلفة ، رشاقة.

الوصف: يتم اختيار راعين من بين المشاركين. تقع بقية اللاعبين داخل الدائرة المحددة بالغزلان. الرعاة خلف الدائرة ، مقابل بعضهم البعض. عند إشارة القائد ، يتناوب الرعاة في رمي الكرة على الغزلان ، ويحاولون مراوغة الكرة. يعتبر الغزال الذي اصطدمت به الكرة أنه قد تم اصطياده ويغادر الدائرة. بعد عدة عمليات التكرار ، تحسب عدد الغزلان التي تم اصطيادها.

    لعبة "صنارة الصيد"

المهام: لتنمية البراعة والانتباه وسرعة رد الفعل.

الوصف: يجلس المشاركون في دائرة. في المركز القائد - المربي. يحمل في يديه حبلًا مربوطًا في نهايته كيس رمل صغير. يقوم السائق بتدوير الحبل في دائرة فوق الأرض نفسها. يقفز الأطفال حتى لا يلمس الحبل أرجلهم. يتم استبعاد المشاركين الذين تلامست أرجلهم بالحبل من اللعبة.

  • لعبة "الصيادون والصقور"

المهام: ممارسة الجري.

الوصف: جميع المشاركين - صقور ، في نفس الجانب من الصالة. في منتصف القاعة اثنان من الصيادين. بمجرد أن يعطي المعلم إشارة: "الصقور ، حلق!" يجب على المشاركين الركض إلى الجانب الآخر من القاعة. تتمثل مهمة الصيادين في صيد (تشويه) أكبر عدد ممكن من الصقور قبل أن يتاح لهم الوقت لعبور الخط الوهمي. كرر اللعبة 2-3 مرات ، ثم قم بتغيير السائقين.

    لعبة العنكبوت والذباب

الوصف: في أحد أركان القاعة ، يُشار إلى شبكة الإنترنت بدائرة ، يوجد فيها عنكبوت - السائق. كل الرجال الآخرين ذباب. كل الذباب "يطير" حول القاعة ، يطن. بإشارة من المضيف "العنكبوت!" تجمد الذباب. يخرج العنكبوت من مخبأه ويفحص كل الذباب بعناية. أولئك الذين يتحركون ، يقودهم إلى شبكته. بعد تكرارين أو ثلاث مرات ، يتم حساب عدد الذباب الذي تم صيده.

    لعبة الجوال "مصيدة الفئران"

المهام: لتنمية قدرة الأطفال على أداء الإجراءات على الإشارة.

الوصف: يقف اثنان من المشاركين في مواجهة بعضهما البعض ، يتكاتفان ويرفعانهما إلى أعلى. ثم يقول كلاهما في انسجام تام:

"كيف سئمنا من الفئران ، لقد قضموا كل شيء ، وأكل الجميع!
سنضع مصيدة فئران ثم نصطاد الفئران!

بينما يقول المشاركون هذه الكلمات ، يجب أن يركض باقي الرجال تحت أيديهم المشدودة. في الكلمات الأخيرة ، قام المضيفون فجأة بإلقاء أيديهم وإمساك أحد المشاركين. ينضم Caught إلى الصيادين والآن هناك ثلاثة منهم. لذلك تنمو مصيدة الفئران تدريجياً. آخر مشارك بقي هو الفائز.

ألعاب خارجية لأطفال المدارس من سن 7-9 ، 10-12 سنة

يحب تلاميذ المدارس أيضًا ممارسة الألعاب أثناء فترات الراحة أو المشي. لقد اخترنا الألعاب التي يمكن لعبها أثناء المشي بعد المدرسة أو أثناء فصول التربية البدنية في الصفوف 1-4. تصبح قواعد اللعبة أكثر تعقيدًا بعض الشيء ، لكن المهام الرئيسية للألعاب هي: التدريب على خفة الحركة ورد الفعل والسرعة والتنمية البدنية العامة والقدرة على التعاون مع اللاعبين.

العديد من الألعاب الخارجية عالمية: يمكن للفتيان والفتيات لعبها. يمكنك تقسيم الأطفال إلى مجموعات من الفتيات والفتيان أو وفقًا لمبدأ آخر.

    لعبة "أرنب بلا مأوى"

الغرض: تنمية اليقظة والتفكير والسرعة والقدرة على التحمل.

الوصف: يتم اختيار صياد وأرنب بلا مأوى من بين جميع المشاركين. اللاعبون المتبقون هم أرانب ، كل منهم يرسم دائرة لنفسه ويقف فيها. يحاول الصياد اللحاق بالأرنبة المشردة الفارة.

يمكن للأرنب الهروب من الصياد بالركض في أي دائرة. في الوقت نفسه ، يجب أن يهرب المشارك الذي يقف في هذه الدائرة بعيدًا على الفور ، حيث أصبح الآن أرنبًا بلا مأوى ، ويمسكه الصياد الآن.

إذا اصطاد صياد أرنبًا ، فإن الشخص الذي يتم القبض عليه يصبح صيادًا.

  • لعبة الجوال "أقدام من الأرض"

الأهداف: تعلم اتباع قواعد اللعبة.

الوصف: يتجول السائق مع رفاق آخرين في الصالة. بمجرد أن يقول المعلم: "امسك!" ، يتفرق جميع المشاركين في محاولة لتسلق أي ارتفاع حيث يمكنك رفع ساقيك فوق الأرض. فقط أولئك الذين لديهم أقدامهم على الأرض يمكن أن يتمملح. في نهاية اللعبة ، يتم احتساب عدد الخاسرين واختيار سائق جديد.

    لعبة "فارغة"

المهام: لتطوير سرعة رد الفعل ، وخفة الحركة ، والانتباه ، لتحسين مهارات الجري.

الوصف: يشكل المشاركون دائرة ويكون القائد خلف الدائرة. لمس كتف أحد اللاعبين ، وبالتالي دعاه إلى المنافسة. بعد ذلك ، يركض السائق والمشارك الذي اختاره على طول الدائرة في اتجاهين متعاكسين. الشخص الذي يشغل المساحة الفارغة التي تركها اللاعب المحدد أولاً يبقى في الدائرة. من بقي بدون مقعد يصبح السائق.

  • لعبة الجوال "الثالثة الإضافية"

المهام: تنمية البراعة والسرعة وغرس روح الجماعية.

الوصف: يسير المشاركون في دائرة في أزواج ويمسكون أيديهم. المسافة بين الأزواج 1.5 - 2 متر. سائقان ، أحدهما يهرب ، والآخر يلحق بالركب. يمكن للاعب الهارب أن يسبق أي زوج في أي وقت. في هذه الحالة ، يصبح اللاعب الخلفي للزوج الذي أمامه هو اللاعب الذي يتم تجاوزه. ومع ذلك ، إذا تمكن اللاعب من اللحاق بالركب والتغلب عليه ، فإن السائقين يغيرون الأدوار.

  • لعبة تبادل لاطلاق النار

المهام: لتنمية البراعة والانتباه وسرعة التفاعل.

الوصف: تُلعب مباراة على ملعب كرة طائرة. على بعد 1.5 متر من الخط الأمامي داخل القاعة ، يتم رسم خط موازٍ لها لتشكيل ما يشبه الممر. يتم أيضًا رسم خط إضافي على الجانب الآخر.

ينقسم المشاركون إلى فريقين ، يقع كل فريق في النصف الخاص به من الموقع من الخط الأوسط للممر. يجب على كلا الفريقين اختيار قائد. لا يمكنك دخول منطقة الخصم. يحاول كل لاعب لديه الكرة ضرب خصمه بها دون تجاوز خط الوسط. يتم إرسال اللاعب الدهني إلى السجن ويبقى هناك حتى يقوم لاعبو فريقه برمي الكرة في يديه. بعد ذلك يعود اللاعب إلى الفريق.

ألعاب خارجية أثناء التنقل

عند المشي مع الأطفال في روضة أطفال أو بعد المدرسة في مدرسة ابتدائية ، يحتاج المعلم إلى شيء لإبقاء الأطفال مشغولين: الحل الأمثل هو تنظيم الألعاب في الهواء الطلق أثناء المشي. أولاً ، يقوم المعلم بتعريف الأطفال على ألعاب مختلفة ، وبعد ذلك سيتمكن الأطفال أنفسهم ، بعد تقسيمهم إلى مجموعات ، من تحديد اللعبة التي يرغبون في لعبها. الألعاب الخارجية لها تأثير مفيد على نمو جسم الطفل وتقوية جهاز المناعة. ووقت المشي يطير دون أن يلاحظه أحد.

قبل بدء اللعبة ، يحتاج المعلم إلى الانتباه إلى حالة الملعب: هل هناك أي أشياء إضافية وشظايا وأي شيء يمكن أن يمنع الأطفال من اللعب ويخلق موقفًا مؤلمًا - لسوء الحظ ، ليس فقط في الشارع ، ولكن أيضًا يمكن العثور على الكثير من القمامة في موقع المدرسة أو روضة الأطفال.

  • لعبة "القطار"

المهام: لتنمية القدرة عند الأطفال على أداء الحركات على إشارة صوتية ، لتدعيم مهارة البناء في عمود. تمرن في المشي والجري وراء بعضها البعض.

الوصف: تم بناء الأطفال في عمود. الطفل الأول في العمود قاطرة ، وبقية المشاركين عبارة عن عربات. بعد أن يعطي المعلم البوق ، يبدأ الأطفال في التحرك للأمام (بدون القابض). في البداية ببطء ، ثم بشكل أسرع ، والانتقال تدريجيًا إلى الجري ، يقولون "Chu-choo-choo!". تقول المعلمة: "القطار يتجه نحو المحطة". يتباطأ الأطفال تدريجياً ويتوقفون. يعطي المعلم صافرة مرة أخرى ، وتستأنف حركة القطار.

  • لعبة الجوال "Zhmurki"

المهام: تعليم البراعة ، تنمية القدرة على الإبحار في الفضاء ، الملاحظة.

الوصف: مطلوب مساحة خالية للعب اللعبة. يتم اختيار زعيم معصوب العينين ويؤخذ إلى منتصف الموقع. يتم تدوير السائق عدة مرات حول محوره ، وبعد ذلك يجب عليه الإمساك بأي لاعب. الشخص الذي يُقبض عليه يصبح القائد.

  • لعبة "النهار والليل"

المهام: تمرن في الجري في اتجاهات مختلفة ، واعمل على إشارة.

الوصف: يتم تقسيم جميع المشاركين إلى فريقين. أمر واحد هو "النهار" ، والآخر "الليل". يتم رسم خط في منتصف القاعة أو يتم وضع سلك. على مسافة خطوتين من خط الرسم ، يقف الفريقان وظهورهما لبعضهما البعض. بأمر من القائد ، على سبيل المثال ، "يوم!" يبدأ الفريق المسمى بشكل مناسب في اللحاق بالركب. يجب أن يتاح للأطفال من فريق "الليل" وقتًا للهرب بعيدًا عن الخط الشرطي قبل أن يتاح لمنافسيهم الوقت لتلطيخهم. الفريق الذي ينجح في تشويه معظم لاعبي الفريق المقابل يفوز.

  • لعبة "سلال"

المهام: التدرب على الجري الواحد تلو الآخر ، لتنمية السرعة ، وسرعة رد الفعل ، والانتباه.

الوصف: تم تحديد اثنين من مقدمي العروض. سيكون أحدهم الصياد والآخر الهارب. يتم تقسيم جميع المشاركين المتبقين إلى أزواج ويتكاتفون معًا لإنشاء شيء مثل السلة. يتفرق اللاعبون في اتجاهات مختلفة ، ويتم فصل القادة ، ويحاول الماسك اللحاق بالهارب. يجب أن يركض الهارب بين أزواج. لا ينبغي أن تمسك السلال الهارب ، لكن لهذا يدعو أسماء المشاركين في السلة التي يركض إليها.

  • لعبة "انتزاع ، اهرب"

المهام: لتنمية قدرة الأطفال على أداء الإجراءات على الإشارة.

الوصف: المعلم في وسط الدائرة. يرمي الكرة إلى الطفل وينادي اسمه. يمسك هذا الطفل بالكرة ويرميها إلى الشخص البالغ. عندما يرمي الشخص البالغ الكرة ، يجب على جميع الأطفال الركض إلى "مكانهم". مهمة الشخص البالغ هي محاولة ضرب الأطفال الفارين.

في هذه المقالة ، قدمنا ​​29 لعبة خارجية مع وصف مفصل لقواعد الألعاب. نأمل أن تساعد هذه المادة في تنظيم ألعاب الأطفال في المدرسة أثناء فترات الراحة ودروس التربية البدنية ، وفي نزهة على الأقدام في المؤسسة التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة وفي المعدل التراكمي.

مترجم: Oksana Gennadievna Borsch ، مدرس ابتدائي ، نائب مدير العمل التربوي.

قال الكلاسيكية "العمل يعظم الإنسان". ولكن في حين أن هذا الشخص لا يزال صغيراً ، فإن اللعبة "ستهبه". كما يقول علماء النفس ، فإن النشاط الرئيسي للطفل أقل من 7 سنوات هو نشاط اللعبة.

أي أن العالم معروف ليس من خلال مجموعة من القواعد والرموز الأبوية ، ولكن من خلال اللعبة.

ولكن غالبًا ما يحدث أن يكون للعائلة طفلان أو أكثر. بطبيعة الحال ، فإن أعمارهم مختلفة. ليس من الممكن العبث مع كل على حدة ، ولكن من الضروري ببساطة أن تأسر الأطفال بشيء ما.

دور اللعب

المجموعة الأولى من الألعاب للأطفال من مختلف الأعمار - هذه هي ألعاب تقمص الأدوار.

"روضة أطفال"

دع الأطفال يتظاهرون بأنهم في روضة الأطفال. في الوقت نفسه ، سيقومون ، عن غير قصد ، بإعادة إنتاج كل التفاصيل الدقيقة لعلاقات رياض الأطفال. سترى المعلمة وطريقة تواصلها وعلاقة الأطفال في المجموعة.

"ميريلكي"

وأمي تحتاج فقط إلى مخزون ما يسمى "ميريلكي"، لأنه خلال اللعبة ستنشأ مشاجرات حتمًا أو ربما تظهر غيرة الأطفال عن نفسها. بعد كل شيء ، للأطفال بالفعل رأيهم الخاص حول اللعبة ، لكن لا يمكنهم دائمًا أن يكونوا متسامحين ويضعون أنفسهم في مكان الآخر.

فيما يلي بعض الخيارات لـ "mirilok":

اصنع السلام ، اصنع السلام
لا تقاتل أكثر.

إذا كنت تقاتل
سوف أعض.
والعض - لا علاقة له به ،
دعونا نقاتل مع الطوب.
لا نحتاج لبنة
دعونا تكوين صداقات معك!

لا تقاتل ، لا تقاتل
حسنًا ، تعوض بسرعة!

اصبع الاصبع
سنأخذ الأمر ضيقًا
تستخدم للقتال
والآن من أجل لا شيء.

بعد ظهور الطفل الثاني أو الثالث في الأسرة ، يصبح وقت الأم لدروس فردية مع كل طفل أقل بشكل حاد - يحتاج الأطفال إلى الكثير من الاهتمام والطاقة ، وليس لي أن أخبركم بذلك.

وإذا كان الطفل في البداية ينام كثيرًا وفي كثير من الأحيان ، فلا يزال بإمكانك بطريقة ما إيجاد وقت لممارسة الأنشطة الهادئة مع الطفل الأكبر سنًا ، ثم إيجاد وقت فردي للطفل نفسه ، ثم عندما يكبر الطفل ويصبح أكثر نشاطًا - سيقل الوقت والفرص. هذا يعني أنه عاجلاً أم آجلاً ستظهر بالتأكيد مسألة كيفية دمج فصولهم الدراسية. دعونا نحاول التفكير فيما يمكن القيام به في هذا الاتجاه وتنظيم التجربة في هذا الأمر قليلاً.

أعتقد أن الأسئلة الرئيسية يجب أن تكون:

  1. متى تمارس؟
  2. ماذا أفعل؟
  3. أين تمارس؟

متي؟

السؤال الأول الذي يجب مراعاته هو "متى تمارس؟" بادئ ذي بدء ، عندما لا تكون في عجلة من أمرك. ويكونون أحرارًا في أنشطتهم. عندما تكون مسترخيًا تمامًا وراضٍ عن الحياة ، حتى لو لم يسير شيء كما هو مخطط له ، فلن يزعجك ذلك ، بل على العكس ، سيكلفك بتجربة جديدة ومعرفة جديدة.

ثانيا، عندما يكون كلا الطفلين ودودينولا تحاول سحب "البطانية" على أنفسهم. عندما يكون كلاهما ممتلئًا ، لا أحد شقي ، ولا أحد يريد النوم بعد.

لماذا هو مهم جدا؟ لأنه ، بكل صدق ، الأم التي تجري دروسًا مع طفلين صغيرين من مختلف الأعمار ، في هذه اللحظة تشبه بهلوان السيرك الذي يحاول حمل الكثير من الأطباق على عدة أصابع. وكما لو أن البهلواني بدأ تدريب نمر في نفس الوقت ، فإن لوحاته ستبدأ في السقوط ، لذلك إذا انزلق شيء آخر في درسك وكان هذا الشيء يأتي من مزاجك ، فلن تكون قادرًا على القيام بذلك.

مثل هذه القاعدة البسيطة ، التي يمكن أن تصبح في الواقع عقبة خطيرة أو ، بالتخطيط الجيد والنهج الدقيق ، ستساعد في إجراء فصول دراسية ناجحة.

في أي سن أصغر طفل؟ ربما يعتمد هذا إلى حد كبير على طبيعة الأطفال - الأكبر والأكبر سناً. وإذا كان لا يزال بإمكانك الاتفاق بطريقة أو بأخرى مع الطفل الأكبر سنًا على أن الطفل سيبحث فقط ويفعل شيئًا خاصًا به ، فإن مثل هذه الاتفاقية مع الطفل الأصغر بعيدًا عن الإمكان على الفور. لذلك ، يمكن أن يكون الاختلاف في العمر كبيرًا جدًا - فبالنسبة لشخص ما ، يشارك المولود على الفور في أنشطة الأم وكبير السن ، وبالنسبة لشخص ما ، يكون مبكرًا جدًا عند بلوغه عامين.

لذلك ، يجب تحديد مسألة متى تبدأ بشكل فردي تمامًا:

  • عندما يكون الأطفال جاهزين(يمكننا فهم ذلك من خلال الملاحظة والتحليل) ؛
  • عندما لا يكون بينهما غيرة(يعتمد على الطريقة التي نبني بها العلاقات بين الأطفال في العائلات ومدى عدالتها) ؛
  • لا توجد محاولات لجذب انتباه الأم تمامًاوبشكل كامل
  • تغلب الطفل الأصغر على قيود التفكير البصري وقد يفوت بالفعل ما يفعله الطفل الأكبر في الدقيقة الأولى.

إذا تمكنوا بالفعل من تقسيم والدتهم بهدوء نسبيًا ، فيمكنهم الانتظار بعض الوقت حتى تنتهي والدتهم مع أخ أو أخت وفي نفس الوقت لا يفقدون انتباههم تمامًا واهتمامهم بالموضوع ، إذا كان بإمكانهم رؤية ما يفعلونه في أيديهم ليس أقل إثارة للاهتمام على الإطلاق مما لدى الأخ (الأخت) - فهذا يعني أن الوقت قد حان بالفعل ويمكنك أن تبدأ بأمان فصول مشتركة أو موازية.

سوف يشارك الأطفال من مختلف الأعمار في شيء واحد لفترات مختلفة - من الواضح أن الطفل الأكبر سنًا سيكون على الأرجح أكثر اجتهادًا ، وبالنسبة له سيكون الدرس أطول من الطفل. لذلك عند التخطيط لمثل هذا الدرس ، حيث سيكون هناك طفلان أو حتى 3 أطفال ، عليك أن تأخذ هذه اللحظة في الاعتبار - ماذا يحدث عندما يتعب الطفل ويبدأ بالمطالبةالاهتمام بالنفس؟ كيف يمكن تشتيت انتباهه أم ماذا نقدم له؟ هل يمكنه التنحي لدقيقة ولعب شيء آخر؟ أم أنه سيطلب الاهتمام فقط لنفسه؟ يُنصح بمعرفة إجابات هذه الأسئلة قبل أن تجد نفسك على السجادة أو على الطاولة معًا تدرس.

كما قلنا ، تفكير الأطفال الصغار بصري. كلما صغر حجم الطفل ، كان من الصعب عليه مقاومة إغراء الإمساك بالأشياء التي يحملها الطفل الأكبر بين يديه ، وأخذها ، وأخذها لنفسه. حتى لو كان لديه نفس الشيء في يديه. لكن الحاجة المعرفية للأطفال تجعلهم يريدون معرفة كل شيء والحصول عليه. وفي يد شخص آخر ، يبدو نفس الشيء كشيء مختلف. كلما كان الطفل أصغر سنًا ، كان الأهم هو أن يكون لديك الكمية المناسبة من العناصر المماثلة في الاحتياطي (كل منها بفرشاة ولوحة ألوان خاصة به للرسم بالطلاء أو المكعبات المتماثلة أو الكريات ، إلخ) ، وإذا لم يكن ذلك ممكنًا ، من المستحسن الاحتفاظ بصندوق به "كنوز" في متناول اليد. ". بالطبع ، من المهم للغاية أن تكون هذه الكنوز أشياء مثيرة للاهتمام حقًا للطفل.

كيف؟

ما الذي يمكن للأطفال من مختلف الأعمار القيام به معًا؟ العب بالطبع. في ألعاب لعب الأدوار ، في ألعاب الطاولة (مثل اللوتو أو الدومينو). في هذه الحالة ، تلعب الأم مع الطفل وتساعده ، ويلعب الشيخ بنفسه. النقطة الأساسية فقط يجب أن يفهم الشيخ أن هذه اللعبة ليست منافسة"من هو أذكى" ، ولكن مجرد تسلية ممتعة. وربما بالنسبة لمثل هذه اللعبة ، سيتعين عليك تبسيط القواعد حتى لا يكون هناك محاولات من جانب كبار السن للانخراط في الاحتيال.

يمكن للأطفال الذين يشاركون في نفس الوقت أن يشاركوا إما في نوع من النشاط المتوازي أو مشترك. موازي: الأطفال في مكان واحد ، الأم قريبة ، لكن لكل فرد مهنته الخاصة ، ولا يتقاطعان في الجوهر والمضمون. مشترك:يعمل الأطفال معًا في بعض المهام. من الواضح أنه كلما زاد فارق السن ، كلما كانت الفصول الدراسية أكثر توازيًا ، وكلما اقترب الأطفال من بعضهم البعض وكبروا سنًا (الأصغر سنًا يتراوح عمره بين 1.5 و 3 سنوات على الأقل) ، وكلما زاد عدد الفصول المشتركة هناك يكون.

يمكن للأطفال الانخراط في أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو بعض الأنشطة الهادئة في وقت واحد. يمكن للشخص الأكبر سنًا أن يعلم الدروس ، والصغير الذي يجلس بجانبه يمكنه الرسم. وأمي في المنتصف بينهما. دروس اللغة الأجنبية - الأم: تكلف كبار السن بمهام الكتابة أو القراءة ، ومع الطفل تنخرط في الكلام الشفوي أو تلوين الصور عن الموضوع. الشيء الرئيسي هو أن الطفل لا يتدخل في الطفل الأكبر سنًا. والشيخ لم يتنمر أو يضايق الطفل.

معًا ، يمكن للأطفال المشاركة في الألعاب البدنية النشطة. على سبيل المثال ، القفز والشقلبة ، المرور بمسار عقبة معًا (من الجيد بشكل خاص في مثل هذه الألعاب تحفيز المساعدة والرعاية من طفل أكبر سنًا إلى طفل رضيع). للأنشطة المشتركة ، تعتبر ألعاب الكتاب أو الأيام ذات الطابع الخاص رائعة.

تحتاج الأم فقط في هذه الحالة إلى التفكير مليًا في دور كل طفل. وابتكر على الأقل عددًا قليلاً من الفراغات مسبقًا بأفكار حول ما يجب القيام به إذا كان هناك شيء لا يسير كما هو مخطط له. بالإضافة إلى ذلك ، تعتبر دروس الكتاب أو أيام الموضوعات رائعة لخلق مواقف للأطفال لمساعدة بعضهم البعض ، وللتعاون على حل مشترك لمشكلة ما.

من الذي يجب استهدافه في مثل هذا النشاط في المقام الأول؟ تقليديا ، يتم توجيه الأمهات من قبل الطفل الأكبر سنا. وليس لأن الدروس أكثر أهمية عنده. بدلاً من ذلك ، لأنه إذا عرض على الطفل الأكبر سنًا التركيز على الطفل ، فسوف يفعل كل شيء بسرعة كبيرة ويهرب بنفس السرعة.


ولن ينجح درس مشترك على هذا النحو ، ولن يكون هناك فائدة تذكر للطفل الأكبر سنًا. بالإضافة إلى ذلك ، كما نتذكر ، يتطور كل طفل في منطقة ZPD الخاصة به (منطقة النمو القريبة). هذا يعني أنه من أجل التطور الحقيقي ، هناك حاجة إلى المهام التي ستكون للطفل على وشك تحقيق مستقل. لذلك، تحتاج إلى التركيز على الشخص الذي يجب أن تكون مهمته أكثر صعوبة. ويمكنك دائمًا مساعدة الطفل جيدًا ، أو تبسيط مهمته (وهذا دائمًا أسهل من التعقيد) ، أو إعطاء شيء خاص بك. ومع ذلك ، في بعض
في بعض الحالات ، قد يكون من الحكمة تضمين طفل أكبر سنًا في أنشطتك مع الطفل. أولاً ، يمكن لكبار السن أن يُظهر للطفل مثالاً ، وهذا مفيد جدًا - يتعلم الأطفال من الأطفال الآخرين أسرع بكثير من الكبار. ثانيًا ، قد يكون من المفيد لكبار السن أن يشعر بأنه يعرف كل شيء ويمكنه فعل كل شيء ، وفي نفس الوقت يتذكر أنه أيضًا لم يعرف كيف يفعل شيئًا ما.

أين؟

هذا سؤال غريب جدًا ونادرًا ما يتم طرحه في الجلسات الفردية. في الدروس الفردية ، يمكننا التدرب في أي ظروف - حتى على السجادة ، وحتى على الطاولة ، وحتى في المطبخ ، والوقوف جنبًا إلى جنب وإعداد الطعام.

ولكن عندما يكون هناك أكثر من طفل ، تثار أسئلة عديدة على الفور:

  • كيف تتأكد من عدم تشتت انتباههم - معًا أو بدورهم؟
  • ماذا سيفعل أحد الأطفال وأين يذهب عندما يتعب أو ينتهي حتى لا يتدخل في الآخر؟
  • ماذا تفعل وتفصل بين الأطفال إذا بدأ أحد الأطفال باللعب والتكهن والآخر يتشتت بسببه؟ الأطفال الذين يشعرون بالملل ولا يهتمون بالانغماس والتكشر ، ويريدون الترفيه عن أنفسهم.
  • كيف تضع الصغير بجانب الأكبر حتى لا يتدخل ولا يلفت نظره ما يفعله الأكبر؟ ربما يدير كرسيه إلى الأكبر سنا؟

حلول هذه الأسئلة فردية تمامًا وتعتمد على إمكانيات بيئتك المنزلية. ولكن حتى قبل بدء جلسة مشتركة ، يجب أن تعرف بالضبط إجابات هذه الأسئلة ، حتى تكون جاهزًا في حالة حدوث مشكلة.

خبرة

الخبرة هي أهم مساعد لك في موضوع الجمع بين الفصول. وإذا كانت هناك مجالات يمكنك من خلالها استخدام تجربة شخص آخر وتطورات الآخرين بسهولة وبكل سرور ، فيجب أن يعتمد موضوع الفصول المشتركة بالكامل على تجربتك الخاصة.

لا تخف من المحاولة ، التجربة ، ارتكاب الأخطاء. هذه هي بالضبط الطريقة التي تولد بها الخبرة - من مراقبة الأطفال ، وقدراتهم ، وكيف يتكيفون مع بعضهم البعض وكيف يعملون في أزواج. ومن التحليل الذي يُستحسن إجراؤه بعد كل درس - ما الذي نجح ، وما الذي لم ينجح ، ولماذا اتضح بالطريقة التي ينبغي إجراؤها في المرة القادمة؟ هذا التحليل هو مفتاح العمل المثمر في المستقبل لكلا الطفلين.

ما هي فوائد العمل معا؟هذه الأنشطة ، بالإضافة إلى توفير الوقت للأم ، لها عدد من المزايا الأخرى. حقيقة أن الأطفال يتعلمون التفاعل ليس فقط في مواقف اللعبة البحتة ، ولكن أيضًا في حالة التفاعل التربوي مع شخص بالغ. يتعلمون الانتظار قليلاً حتى يحين دورهم ، ويتعلمون العمل بشكل مستقل ، دون الدعم المستمر من شخص بالغ. يتعلم الأطفال الصغار طرقًا جديدة للعمل من كبار السن (على سبيل المثال ، مع البلاستيسين) ، وكبار السن ، الذين يرون قدرات الطفل ، ويتعلمون فهم الأخوة والأخوات الصغار بشكل أفضل. لكن الشيء الرئيسي هو أن الفصول المشتركة تمنح الأطفال الفرصة لتكوين صداقات والعثور ليس فقط على نقاط التنافس ، ولكن أيضًا نقاط الاتصال ، وهو أمر مهم جدًا في الحياة الأسرية بشكل عام وحياة الإخوة والأخوات بشكل خاص.

الجلسات الفردية.على الرغم من أن الأنشطة الجماعية يمكن أن تكون فعالة جدًا ، إلا أنه لا ينبغي لنا إيقاف الأنشطة الفردية مع كل طفل. كلما قل الاهتمام الذي يتلقاه الطفل أثناء نشاط مشترك ، زادت أهمية حصوله على وقته الخاص. وليس فقط لأنه في الدرس العام للأطفال من مختلف الأعمار يصعب التركيز في نفس الوقت على ZPD (منطقة التطور القريب) لكل طفل ، مما يعني أن أحد الأطفال سينتهي به المطاف إما في مناطق الأشياء المألوفة بالفعل لهم ، أو في مناطق الشؤون التي لا تزال بعيدة عن واقعهم. النقطة المهمة هي أنه من المهم للغاية بالنسبة للطفل أن يتواصل بشكل فردي مع شخص بالغ. من خلال التواصل مع شخص بالغ (وليس مع طفل آخر ، خاصةً الأصغر سنًا) يتلقى الطفل أنماطًا من السلوك والأنماط الثقافية والدعم الفردي والاهتمام الذي يحتاجه كثيرًا.

  1. حتى لو كان لديك طفل واحد فقط حتى الآن ، ففكر في مسارك ، وتسلسل الإجراءات ، وماذا وكيف يجب أن تأخذه معك إذا كنت أنت وطفلك تأخذان كبيرهما إلى التدريب ، إلى الصفوف ، إلخ. انتبه إلى المكان الذي يتوقف فيه الطفل كثيرًا ، وما الذي يستغرقه من الوقت ، واللحظات التي يجب أن تكون مستعدًا لها مسبقًا.
  2. ضع في اعتبارك ما إذا كان روتينك اليومي مريحًا. هل تريد تغيير شيء فيه؟ هل النشاط البدني كاف للأطفال؟ هل النوم كاف؟ ما هي المشاكل التي تراها ، والأهم من ذلك ، هل تعرف كيف تتغلب عليها.

اللعبة المشتركة للأطفال من مختلف الأعمار مفيدة للكبار والصغار على حد سواء. يعرف الأطفال الأكبر سنًا الكثير من الألعاب ، ويضعون خطًا مشتركًا للسلوك ، ويوزعون الأدوار ، و صغار في السنيسعدهم المتابعة أثناء اكتسابهم تجربة اللعب. إذا لم ينجح الطفل الصغير ، فسيساعده الشيخ ، ويطمئن. يرى الطفل ما سيصبح عليه بعد عام أو عامين ، ولديه مثال يحتذى به. لكبار طفلاللعب مع طفل هو درس في المسؤولية ، أول عمل جاد يديره. يمكن لأمي فقط تقديم توجيهات لأنشطة الألعاب وإدارة العملية بشكل غير ملحوظ.

لعب الأدوار ألعاب

لعب الأدوار ألعاب- أحد أكثر الأطفال المحبوبين من جميع الأعمار. إنها رائعة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وثلاثة أعوام وأطفال ما قبل المدرسة الأكبر سنًا ، فهي تخلق ظروفًا للأنشطة المشتركة. في ألعاب لعب الأدوار طفليحاول بأكبر قدر ممكن من الذكاء إثبات نفسه ، لتطبيق كل الخبرات المتراكمة ، كل معارفه ومهاراته. "عائلة"- ربما واحدة من أكثر ألعاب لعب الأدوار شيوعًا. ليس من الصعب تخمين أن دور أفراد الأسرة البالغين (الأب ، الأم) يذهب إلى الطفل الأكبر ، والدور طفل- عضو مبتدئ ألعاب. يتم في الغالب توزيع الأدوار و "تطوير السيناريو" من قبل كبار المسؤولين طفل(يمكن تأليفه بالاشتراك مع أمي) ، صغار في السنلكنه يقبل بكل سرور الشروط ، مع اكتساب تجربة اللعب. تذهب "الأسرة" إلى العمل ورياض الأطفال ، وتمرض ، وتذهب في إجازة ، وتتشاجر ، وتصنع السلام. من خلال إنشاء عائلة الألعاب الخاصة بهم ، يقوم الأطفال بإنشاء نموذجهم الخاص لسلوك الأسرة بناءً على سلوك وعادات أفراد أسرهم الحقيقيين. بمشاهدتها تلعب دور النسل ، يمكن للأم الحصول على الكثير من المعلومات الشيقة والمفيدة لنفسها حول ما يقلق الأطفال ، وكيف يرون أسرهم حقًا ، وما الذي يخافون منه وما الذي يرغبون في تغييره في علاقتهم بوالديهم و أخ أخت). إذا كانت الأم مهتمة بمعرفة كيف يتصرف الأطفال عندما لا تكون في الجوار ، يمكنك أن تعرض عليهم ذلك للعبالخامس "روضة أطفال".ستستمع أمي إلى ترانيم المعلم الصارم ، وقصة الفتوة Vovka ، التي تسيء إلى الطفل ، والأمر متروك لك لإخبار الكبار بهذا الأمر. طفلمخاوف. في اللعبة ، "تظهر" كل التفاصيل الدقيقة للعلاقات في فريق الأطفال وسيكون من المفيد للآباء التعرف عليها. "مستشفى"- لعبة رائعة لممارسة مهارات السلوك الاجتماعي وتوسيع آفاق الفرد. كبير طفل"يشفي" الطفل ويساعده على تذكر أسماء أجزاء الجسم المختلفة والإجراءات التي يقوم بها الطبيب. إذا طفلهناك خوف من الاطباء واللعبة ستساعد في مواجهته. يمكن للأم أن تساعد في بناء معطف أبيض من ملاءة قديمة أو قميص أبي ، وأن تخبرهم ماهية الأطباء ، وما هي الأمراض التي يعالجونها ، وفي الوقت نفسه ، يمكنك إجراء محادثة إعلامية حول أسلوب حياة صحي ، والتصلب والوقاية. هناك مجموعات جاهزة ل ألعابفي الأطباء ، والتي تُباع في المتاجر ، ولكن من الأفضل استخدام العناصر البديلة. (على سبيل المثال ، يمكن أن تكون عصا خشبية بمثابة مقياس حرارة ، ويمكن استخدام قضيب القلم كأنبوب زجاجي لسحب الدم). وهذا يساعد على تطوير الخيال والخيال. بشكل عام ، البرنامج النصي ألعابيمكن أن يكون هناك أي شخص على الإطلاق ، الشيء الرئيسي هو أن الظروف المعروضة في اللعبة مألوفة للمشاركين الأكبر سنًا والشباب على حد سواء. باللعب معًا ، يبدأ الأطفال في مراعاة رغبات وأفعال الآخرين. طفلوالدفاع عن وجهة نظرهم وبناء وتنفيذ خطط مشتركة. كل لعب الأدوار ألعابيمتلئ الأطفال (مع استثناءات قليلة جدًا) بالمحتوى الاجتماعي ويعملون كوسيلة للتعود على ملء العلاقات الإنسانية ، وبالتالي فهم ممتعون ومفيدون لجميع الأعمار. بالإضافة إلى السيناريوهات التقليدية (الأسرة ، المتجر ، المستشفى) ، يمكن أيضًا استخدام السيناريوهات الأخرى في ألعاب تقمص الأدوار. على سبيل المثال ، يسافر العديد من الأطفال مع والديهم منذ سن مبكرة جدًا. فلماذا لا يبني الطفل الأكبر "قطارًا" وينقل الركاب إلى البحر على متنه - أخ أصغر وأم وكل حيوانات محشوة؟ أو للعبفي اللعبة "المطار"،حيث يمكنك بناء طائرات من وسائد الأريكة؟ في هذه اللعبة ، سيحصل الطفل الصغير على دور راكب الطائرة ، ويلعب الطفل الأكبر دور الطيار أو المرسل أو المضيفة. يمكن لأمي العمل كرئيسة للمطار وإخبار الأطفال عن عمل الخدمات المختلفة لهذا المكان. ستساعد اللعبة الأطفال على تعلم قواعد السلوك في الأماكن العامة ، ومعرفة المزيد عن المهن المختلفة. إذا كانت كل السيناريوهات القديمة مملة وكان الأطفال يريدون شيئًا غير عادي ، يمكن لأمي أن تقدمه للعبالخامس "وزارة حالات الطوارئ".الهدف الرئيسي من هذا ألعاب- ليس فقط لتعريف الأطفال بمهنة المنقذ الصعبة والشرفة ، ولكن أيضًا لتعليمهم ، إذا لزم الأمر ، التصرف بوضوح وانسجام. للقيام بذلك ، لا تحتاج إلى إشعال النار في الشقة أو صب الماء على الجيران. يكفي أن نلعب مواقف إشكالية وأن نطور خوارزمية لسلوك الناس فيها. كبير طفل- منقذ شجاع يمكن أن يكون طبيبًا ومتسلقًا ورجل إطفاء وسائقًا! قد يكون الطفل هو الضحايا والأم - صحفية تليفزيونية ومصورة تغطي حالة الطوارئ. مفكر مبدع طفلسوف تجد المعنى والفكرة في أكثر الأشياء العادية والمبتذلة ، من وجهة نظر الكبار ، الأشياء ، لذلك لا تحد من خيال أطفالك ، دع أي تحول غير متوقع في السيناريو يتم تنفيذه في اللعبة.

ألعاب حكاية خرافية

ألعاب القصص الخيالية ممتعة أيضًا للأطفال من جميع الأعمار. طفل يبلغ من العمر عامين ، والذي لا يزال لا يفهم حقًا معنى ما يحدث ، ولكنه يريد حقًا المشاركة في المرح ، سوف يصور اللفت بسرور ؛ أفخم ميكي ماوس - فأر ، كلب جدته - حشرة. كبير طفليمكن أن تصبح مديرة "عرض صغير" ، وتلعب دور "الجد" أو "المرأة" ، وتدير ألعاب الشخصيات ، ويمكن للأم أن تقرأ قصة خرافية بصوت عالٍ حتى لا ينسى جميع المشاركين أدوارهم. لذا ، فإن "اللفت" يتمسك بالكرسي بكل قوته ، وكل شخصية جديدة تحاول "سحبها للخارج". لكنها لن تنجح إلا عندما تجتمع الدمى اللينة والأخ الأكبر وأمي وأبي معًا. كومة صغيرة مبهجة ، عندما يُمزق اللفت أخيرًا عن الكرسي - نتيجة جديرة بالاهتمام ألعابما عليك سوى اتباع احتياطات السلامة. "كولوبوك"- لعبة أخرى من القصص الخيالية الشيقة تسمح لأصغر مشارك بلعب دور الأكثر رشاقة ودهاء. إذن ماذا لو أكلوا kolobok ، فقد ترك كل الأبطال الآخرين! مقارنة بالأخ أو الأخت الأكبر ، يشعر الطفل ببعض الدونية ، وستزيد هذه اللعبة من احترام الطفل لذاته وتساعده على الانفتاح في دور جديد لنفسه. يمكن أن يكون الشيخ راويًا أو ثعلبًا ماكرًا. ستكون هناك حاجة إلى محادثة أولية خاصة مع الطفل الأكبر من الأم: "أنا وأنت سنأتي بلعبة للأخ (الأخت) حتى يشعر بأنه (أ) كبير وقوي ومهذب مثلك! ساعد أخيك ، إذا لزم الأمر ، ولكن دعه يشعر بأنه الشخص الرئيسي ، فهذه قصة خرافية عنه! "يمكنك أيضًا استخدام حكايات أخرى تضم أبطالًا مختلفين ، حيوانات كبيرة وصغيرة. ("Teremok" ، "موسيقيو مدينة بريمن"). يمكن أن يكون "الممثلون" المفقودون ألعابًا أو أصدقاء أو أمًا وأبيًا.

لنركض ، دعنا نقفز

متحرك ألعابنحب جميع الأطفال بغض النظر عن العمر. إنها مهمة لتنمية النشاط الحركي وتشكيل السلوك الاجتماعي. في مثل هذه الألعاب ، يتعلم الشيخ ليس فقط أن يكون بارعًا وسريعًا ، بل يتعلم أيضًا الصبر والكرم تجاه الطفل. اللحاق بالركب العادي غير مناسب للأطفال من مختلف الأعمار ، ومن الواضح أن الأكبر سنًا أسرع ، والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 6 سنوات يجرون "بنصف القوة" صغار في السنما زلت لا تستطيع. ولكن للعبالاختباء والبحث والاختباء والبحث عن الأطفال سيكونون قادرين على ذلك. يمكنك أيضًا دعوة الطفل الأكبر سنًا إلى الرقص على أنغام الموسيقى المفضلة المبهجة ومحاولة تعليم الطفل. فقط تأكد من تحذير "مدرس الرقص" من أن الطالب قد بدأ للتو في التعلم ، وليست كل الحركات جيدة بالنسبة له كما هو الحال بالنسبة لكبار السن. دعه يأتي بمجموعات بسيطة. وستتجمع العائلة بأكملها للحفل في المساء!

نطور الانتباه

إذا سئمت من الجري والقفز ، يمكنك ترفيه الأطفال بالألعاب لتنمية الانتباه. المتشابكون.أحد الأطفال هو القائد. يقول بصوت عال "أذن!" ويجب أن تأخذه من الأذن. قائلا "أنف"! - من الأنف. ثانيا طفليكرر أفعاله. بعد فترة ، يبدأ المضيف في إرباك اللاعب الثاني ، "يخطئ": على سبيل المثال ، يقول "أنف!" ، ويأخذ أذنه. مهمة اللاعب الثاني هي عدم الضلال. أي طفل من أي عمر سوف يتعامل تمامًا مع وظيفة القائد. ما الذي تغير؟يضع أحد الأطفال عدة ألعاب على الطاولة ، ويقوم الثاني بفحصها بعناية ويتذكرها. الآن يجب على اللاعب الثاني أن يدير أو يغلق عينيه بكفه. يزيل اللاعب الأول إحدى الألعاب. عندما الثانية طفليتحول ، يجب عليه تحديد اللعبة المفقودة. الاصغر سنا طفل، يتم استخدام عدد أقل من العناصر في اللعبة. تدريجيًا ، اعتمادًا على نجاح الأطفال وعمرهم ، يمكن أن تكون اللعبة معقدة. على سبيل المثال ، قم بزيادة عدد العناصر ، ضع ألعابًا متشابهة (مكعبات تختلف في اللون ، إلخ). أو لا تقم بإزالة العناصر ، ولكن ببساطة قم بتبديلها. عندما يستدير اللاعب ، اسأل "ما الذي تغير؟" اللعبة تطور الذاكرة البصرية والانتباه. الرسم الموسيقي.من أجل هذا ألعابمطلوب ورقتان من الورق وأقلام رصاص أو دهانات ومرافقة موسيقية. يجلس الأطفال بمفردهم ، مع كل ورقة خاصة به وألوانه ، ويستمعون إلى الموسيقى ، ثم يختارون الألوان والصور والأشكال المناسبة للتعبير عن طابع الموسيقى. الجميع يرسم على ورقة خاصة بهم. يمكن للأطفال الصغار رسم الخطوط العريضة على الورق مسبقًا ، والتي سوف يقومون بتلوينها. يمكن للأطفال الرسم معًا على ورقة كبيرة ، لكنهم لا يحتاجون إلى التحدث. غالبًا في هذه اللعبة ، يبدو أن رسومات أصغرها هي الأكثر إثارة للاهتمام وغير المتوقعة صغار في السنيشعر بالموسيقى بشكل مختلف عن الأطفال الأكبر سنًا. بناء دون النظر. من أجل هذا ألعابأنت بحاجة إلى مجموعة من النرد. واحد طفليجلس على ركبتيه بالقرب من صندوق المكعبات ويعصبان عينيه. يبدأ في بناء أعلى برج ممكن. ثانيا طفليحسب بصوت عالٍ عدد المكعبات التي تم استخدامها قبل انهيار البرج. الآن حان دور الشخص التالي طفلبناء برج. مشاية حبل.من أجل هذا ألعابأنت بحاجة إلى حبل سميك. تم وضعه على الأرض مع العديد من التقاطعات والحلقات والانحناءات. يمشي اللاعب حافي القدمين على طول الحبل ، بحذر ، محاولًا ألا يدوس عليه. بالنسبة للمشاركين الأكبر سنًا ، يمكن أن تكون المهمة أكثر صعوبة من خلال اقتراح القفز فوق الحبل على رجل واحدة ، أو المشي بعيون مغلقة ، أو الجري في أسرع وقت ممكن.

إيماءة ألعاب

ستكون الإيماءات أيضًا ممتعة للأطفال. ألعاب. في هذه الألعاب كبار طفليمكن أن يكون قائدًا ، أي إظهار الحركات وقراءة قصيدة بصوت عالٍ ، بينما يكرر الطفل بسرور.
في مثل هذه اللعبة للجميع طفلهناك شيء جذاب: للطفل - مجموعة متنوعة من الحركات ، وللأطفال الأكبر سنًا ، والإيقاع ، والمحتوى ، وفرصة تعليم الطفل شيئًا جديدًا. بالنسبة لهذه الألعاب ، من الأفضل اختيار قصائد صغيرة الحجم ، ولكنها مشرقة جدًا ، مجازية - على سبيل المثال ، "مطر" لصمويل مارشاك: عبر السماء الزرقاء
مر هدير الرعد (صفقوا أيديهم فوق رؤوسنا)
ومرة أخرى كل شيء صامت. (الاصبع الى الشفاه)
وبعد لحظة نسمع (كف للأذن ، استمع)
كم هو ممتع وسريع
في جميع أنحاء الأوراق الخضراء ، (ضم النخيل ، حفيف)
على جميع الأسطح الحديدية (داس أقدامنا)
على فراش الزهور ، والمقاعد ، (طرق الكراسي بالأصابع)
عن طريق الدلاء وعلب الري (نقر أصابعنا على الأرض)
المطر يمر قصف. يمكنك استخدام قصائد مضحكة صغيرة: النوم (اليدين تحت الخد) على طوف جليدي (نصف دائرة صغيرة مع اليدين)
طوال اليوم (دائرة كبيرة بذراعين)
سميكة (انتفاخ الخدين)
صغير (يصور بإصبعين)
ختم. (الذراعين على طول الجسم والأصابع في اتجاهات مختلفة ، تتمايل)
في الوحل البطيء (اليد تحت الخدين)
تحولت الكفوف إلى زعانف (تمتد الذراعين إلى الأمام ، والنخيل بالتناوب لأعلى ولأسفل).

اصنع السلام ، اصنع السلام ، اصنع السلام ...

بشكل منفصل ، أود أن أقول عن الصراعات التي قد تنشأ في هذه العملية ألعاب. مظهرهم أمر لا مفر منه ، لأن الأطفال في سن الثالثة والسادسة لديهم بالفعل رأيهم الخاص ، ولكن نظرًا لسنهم لا يزالون غير قادرين على وضع أنفسهم في مكان الآخر والنظر إلى الموقف من الخارج. الأنانية عند الأطفال شيء طبيعي ، لا داعي للخجل منه ، لكن الأمر يستحق المساعدة في حل النزاع. إن دعوة الأطفال إلى اكتشاف الأمر بأنفسهم ليس صحيحًا تمامًا ، فمن الأفضل للأم أن تتدخل قبل أن يتعلق الأمر بالقتال ، وإلا فإن اللعبة المشتركة ستنتهي بالدموع والاستياء. لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن تقول الأم لطفلها الأكبر: "أفسح المجال لأخيك ، لأنه صغير ، وأنت كبير جدًا!" قد لا يُظهر الطفل الأكبر غيرته بأي شكل من الأشكال ، ولكن في روحه دائمًا ما يخشى أنه مع ظهور الأصغر ، بدأوا في حبه أقل. وهو بصدق لا يفهم ما هي العلاقة بين سن الأخ واللعبة المشتركة ، ولماذا هو في الواقع يجب أن يتنازل. ولكن إذا قالت الأم ذلك ، فهذا يعني أن كونك صغيرًا أفضل وأنهم محبوبون أكثر. في الوقت نفسه ، لا ينبغي السماح لأصغرهم "الاستفادة من العمر". لذلك ، عند تحليل الصراع ، يجب ألا يظهر العمر على الإطلاق. يجب ألا تنسى أمي أنه في المواقف الصعبة ، غالبًا ما يقع اللوم على كلاهما. من الأفضل الاستماع إلى كل واحد على حدة. طفلدون مقاطعة ودون السماح للآخر بالمقاطعة. ثم ، بحضور الآخر ، اشرح لكل واحد ما الذي كان مخطئًا بشأنه بالضبط وما الذي يمكن فعله لحل المشكلة. ثم حاول تنظيم حوار بناء بين الأطفال ، حيث يجد الجميع معًا حلاً وسطًا. شجع المفصل ألعابأطفالك ، حتى لو كان للأطفال بالفعل اهتمامات وتفضيلات ورغبات مختلفة. تعال معهم بالمرح ، لأن الأخ أو الأخت سيظلون أقرب وأحب وأحب الناس لسنوات عديدة ، لذلك دعهم يحتفظون بذكريات مشرقة عن طفولة ممتعة قضاها معًا.

مرحبا أعزائي القراء والضيوف والأصدقاء. كثيرًا ما أتلقى سؤالًا منك حول كيفية التعامل مع العديد من الأطفال من مختلف الأعمار في وقت واحد. بما أنني لا أستطيع إلا أن أخبركم عن هذا من الناحية النظرية ، فقد حاولت العثور على أم لديها خبرة في مثل هذه الألعاب. تعرف على Anna Ignatenia ، مؤلفة مدونة Vesyolye Budni وأم لثلاثة أطفال ساحرين.

ربما تسأل كل أم لديها أكثر من طفل هذا السؤال. بعد كل شيء ، من المريح جدًا أن يلعب الأطفال معًا ، إذا كان بإمكانك إجراء دروس ألعاب مع طفلين أو ثلاثة (أو أكثر) في وقت واحد. نعم أمي وحدها ، وما زال لديها 24 ساعة في اليوم ، وعدد الأطفال في تزايد ، وأحيانًا بشكل ملحوظ. كثيرًا ما أسمع السؤال ، كيف أتمكن من أسر الأطفال من مختلف الأعمار في نفس الوقت؟ بالنسبة لي ، كان هذا السؤال بالغ الأهمية ، لأن هناك اختلافًا قدره 6 سنوات بين الأطفال الأكبر سنًا من الجنسين. وحلمت ، تمنيت حقًا أن يصبح ابني وابني صديقين حقيقيين. في وقت لاحق ، ولد أصغرنا. مع أخته ، لديه فارق 8.5 سنوات ، ومع أخيه سنتان و 3 أشهر. وأردت الحفاظ على هذه الشركة المتنوعة معًا: للألعاب ، والترفيه ، والدروس ، والقراءة ، والصداقة. ونجحت. ليس كل شيء دائمًا سلسًا ، فهناك خلافات واهتمامات مختلفة وألعاب مستقلة ، وكل شخص لديه وقت شخصي ، لكن أطفالي يلعبون معًا ، والإجازات شائعة ، وحتى دروس موضوعية. أين بدأ كل ذلك؟

القواعد الأولى كانت منذ الولادة. القواعد ليست للأطفال ، ولكن للأم.

القاعدة الأولى التي أنا متأكد فيها بنسبة 100٪: الأم ضرورية للطفل الأكبر منها للمولود الجديد.

في كثير من الأحيان ، عند ولادة الطفل الأصغر ، تنغمس الأم في رعاية الطفل ، ويترك الطفل الأكبر لنفسه ، أو يعتني به أقارب آخرون - أبي ، جدة. أعتقد أن مثل هذا الخطأ لا ينبغي أبدا أن يرتكب. الصورة الأكثر شيوعًا التي يمكن العثور عليها في السنة الأولى بعد ولادة الطفل الثاني في منزلنا هي أم تلعب أو تدرس مع ابنتها الكبرى ، وطفل في حبال معنا ، أو على كرسي على سطح السفينة أو على بطانية ، في وقت لاحق في مشاية أو مجرد الزحف بالقرب. كنا معا. علاوة على ذلك ، ركزت الفصول بشكل أساسي على الابنة الكبرى. مع الطفل ، كنت أدرس وألعب بين الأوقات التي كانت فيها ابنتي في المدرسة.

القاعدة الثانية: يجب إشراك الطفل الأكبر في رعاية الطفل.

كلما كبر الطفل ، زادت الثقة به. اعتنت ابنتي البالغة من العمر ستة أعوام بالطفل ، واللعب بالخشخيشات ، وتغيير الحفاضات. حتى على اليدين تولى في بعض الأحيان. عندما ذهبت الأطعمة التكميلية ، كانت تتغذى. لكنني لم أصر قط. كانت تعرض دائمًا وتسمح ، إذا أرادت ابنتها ، لكنها لم تطلب ذلك أبدًا.

القاعدة الثالثة: كل ما يمكن القيام به معًا ، يجب أن يتم معًا.

اسبح ، امشي ، العب ، اقرأ. عندما كان آرثر لا يزال صغيراً ، حملته بين ذراعي أو وضعته على كرسي على سطح السفينة وذهبت لأضع ابنتي في الفراش. قرأت كتبًا للأطفال ، فاستمعوا إليها وناموا. عندما بدأ الابن في الاستحمام في حمام كبير على كرسي مرتفع ، سمحت للأطفال بالاستحمام معًا. ذهبت إلى المدرسة من أجل ابنتي مع آرثر ، في نزهة كان الطفل في عربة أطفال ، وقادت Ellinka الطفل على بكرات.

القاعدة الرابعة: يجب ألا تصبح حياة الطفل الأكبر سنًا أقل نشاطًا وإثارة للاهتمام من ذي قبل.

حضرت إلينا الدوائر ، وسرنا كثيرًا ، ورتبنا الإجازات ودعينا الأصدقاء ، وذهبنا إلى المعارض ودروسنا الرئيسية. وطوال هذا الوقت كان آرثر معنا.

كلما كبر الطفل ، كلما كان اللعب والتواصل مع الابنة الكبرى أكثر إثارة ، كانت تحاول دائمًا تعليمه شيئًا ما ، لكنني لم أتدخل.

لم نشارك الألعاب مطلقًا - فهذه لعبتك وهؤلاء أخوات. لا ، بالطبع ، كان لدى الابنة الكبرى متعلقات شخصية ، لكنهم كانوا يرقدون حتى لا يتمكن الأطفال من أخذها ، ولم أقل: "هذه إلينكينو ، لا تلمس!" لقد ابتعدنا للتو. نظرًا لكبر السن ، كانت ابنتي تشتري معظم ألعاب الأطفال لتلعب مع أشقائها فقط.

لا يزال هناك المزيد من التنافس بين الأولاد ، بالطبع ، نحن نقدم الهدايا للجميع شخصيًا ، وللأطفال الحق في استخدامها في المقام الأول. لكن ، كقاعدة عامة ، بعد أسبوع أو أسبوعين ، أصبحت الألعاب شائعة من تلقاء نفسها ، ويبدو التنافس مختلفًا بالفعل: ليس لي ، لكنني أخذت الأول. في الوقت نفسه ، يمتلك الأبناء ألعابهم المفضلة فقط ، والتي تحتفظ بوضعهم "الخاص" ، ولكن في أغلب الأحيان يسمح الأولاد لبعضهم البعض بهدوء باستخدام هذه الألعاب.

أدت كل هذه القواعد إلى حقيقة أن الأطفال تعلموا أن يكونوا معًا. كانت الخطوة الأولى نحو الأنشطة والألعاب المشتركة. التالي هو مسألة تقنية. بالطبع ، لكل عصر احتياجاته الخاصة. إذا احتاج الطفل إلى هز حشرجة الموت ، فإن الطفل الأكبر سنًا يهتم ببناء برج من المكعبات ، والطالب الأصغر سنًا يهتم بلعب إحدى الألعاب اللوحية. ماذا أفعل؟

لمرافقة حشرجة الموت ، قم ببناء برج في منتصف الملعب ، حيث "تدور" الرقائق حوله. بالطبع ، هذا مبالغ فيه بعض الشيء ، لكن التسامح مع الصغار هو أنني تعلمت نفسي أولاً وقبل كل شيء وعلمت الأطفال.

ثم لفتت الانتباه إلى حقيقة أن كل طفل ينجذب إلى الأكبر سنًا ، وأن كل شيخ يحب أن يكون مرشدًا وراعيًا. هذا ما اتخذته كأساس في الفصول المشتركة مع الأطفال.

في أغلب الأحيان ، تستهدف الألعاب والمهام بشكل أساسي الطفل العادي. إذا كان هناك طفلان ، أولاً للأكبر ، ثم إلى الطفل ، ثم الطفل الأكبر سناً. حتى لا يشعر الصغار والكبار بالملل ، أقوم دائمًا بإعداد اللعبة حتى يتمكن الجميع من المشاركة ، مع مراعاة خصائصهم. هناك ألعاب يحبها جميع الأطفال على حد سواء.


الألعاب الحسية.

إذا كنت تعتقد أنه في سن العاشرة لم يعد من المثير للاهتمام الحفر في الرمال ، فأنت مخطئ. طين كرمبل ، يصنع شيئًا من العجين ، بناء عالم في الصندوق الرمل ممتع لجميع الأطفال دون استثناء ، حتى ليس فقط للأطفال. وإذا كان الأصغر سيحفر فقط في هذا الرمل بالذات ، فإن الوسط سيبني قلعة جبلية ، والأقدم سيشكل شخصية ثلاثية الأبعاد. في الوقت نفسه ، يلعب الأطفال في مكان قريب ، بينما يساعد الأكبر الأكبر سنًا ، ويحاول الصغار التكرار.


ألعاب خارجية.

كلما كبر عدد الأطفال ، كلما تغلغل المزيد من الألعاب الخارجية في حياتنا اليومية. يمكن لعب أي لعبة خارجية تقريبًا مع أطفال من مختلف الأعمار ، وليس لدى الأطفال دائمًا وقت لكل شيء ، ولكن يمكنهم الاستسلام لهم ، والتسامح في بعض الأحيان ، ولكي لا تمل من كبار السن ، هناك أم ستفعل ذلك. لا تدع لك الاسترخاء.


أنشطة إبداعية.

باستخدام نفس المواد ، يمكن للأطفال القريبين إنشاء أعمال مختلفة ، وستساعد الأم الأصغر إذا لزم الأمر ، وسيقوم الأكبر سنًا بعمل أعمالهم الخاصة. عندما يتعلم الأطفال التسامح ، يمكنك تجربة المشاريع المشتركة ، عندما يبتكر الطفل ، ويتفوق الأكبر على كل شيء حتى يتحول بشكل جميل. لسبب واحد ، هو يتعلم التخيل.

من المهم جدًا إيقاف الكمال في جميع الفئات. بعد كل شيء ، أهم شيء هو التواصل واللعب والعملية والنتيجة مجرد صورة عارية ، وهو أمر غير مهم تمامًا للأطفال دون سن معينة. اجعلها أفضل لوحدك ، معًا ، لكن ليست جميلة جدًا ، ولكنها ممتعة ومفيدة.

أحب حقًا إجراء فصول دراسية ذات طابع خاص ، إلى سلسلة كاملة من الألعاب حول موضوع واحد. لماذا هي مريحة؟ يمكنك تبديل الفصول الدراسية المعقدة ، واحدة أكثر إثارة للاهتمام ، ثم أخرى ، بينما يتم دراسة الموضوع بعمق - من جميع الجوانب.

في الآونة الأخيرة ، أصبحنا مهتمين بالسفر الجغرافي ، واخترت ولاية واحدة ونجري سلسلة من 20 فصلًا في المتوسط ​​حول هذا البلد. تعود فائدة هذه اللعبة أيضًا على الطفل الأكبر سنًا ، لأنني أبحث عن معلومات ليست مألوفة للأطفال بعد ، فأنا أقدم بيانات عن البلد وثقافته ونباتاته وحيواناته. في الممارسة العملية ، يتم استيعاب كل هذا بشكل أفضل. غالبًا ما تشارك الابنة الكبرى في المناقشات ، وتجيب على الأسئلة ، وتشرح ، وتتحدث عما قيل في المدرسة. في غضون ذلك ، ضاع كل شيء. يتعلم الابن العادي القليل من المعلومات ، لكنه يلعب في هذا الوقت ، لذا فإن محادثاتنا وقصصنا لا ترهقه ، ولا يُنظر إليها على أنها نشاط ممل. الطفل مشغول أكثر باللعب ، على الرغم من أنه حتى بعد كل ما درسه ، يمكنه الظهور على الخريطة والتحدث عن الحيوانات. لأنه لعب معها. على سبيل المثال ، نحن نبني دولة في صندوق رمل منزلي. بالنسبة للصغار ، إنها مجرد تجربة حسية والتعامل مع تماثيل الحيوانات. بالنسبة للمتوسط ​​، هذا هو استيعاب بعض المفاهيم البسيطة ، باستثناء اللعبة نفسها. وتتذكر الابنة بهذا الشكل بشكل أفضل - ما هو مكان ومن يعيش ، وماذا ينمو ولماذا.

غالبًا ما أطلب من ابنتي الكبرى المساعدة في إقامة الألعاب ، فهي تعدها بنفسها وأحيانًا تنظم أيامًا ذات طابع حقيقي. بالنسبة لها ، هذا أيضًا له أهمية كبيرة - جمع المعلومات ، والقدرة على تكييفها ، والمعرفة الجديدة ، والخيال ، والمهارات التنظيمية - كل شيء يتطور. ومن ثم يرضي الطفل اهتمامه بالإرشاد.

جميع أنواع المهام ناجحة جدًا للألعاب المشتركة ، لأن الجميع يحب البحث عن المفاجآت ، ويمكن أيضًا أن تتناوب المراحل - صعبة وسهلة ، بحيث يمكن للجميع المساهمة. من ناحية أخرى ، غالبًا ما يكون الأطفال الصغار كافيين للركض خلف أختهم الشقيقة ، ثم الاستمتاع بالمفاجأة.

يمكن استخدام مختلف أعمار الأطفال بنجاح كبير في الألعاب المسرحية ، والعروض الموسيقية المختلفة ، والحفلات الموسيقية ، عندما يظهر كل شخص شيئًا في متناوله. يمكن أن يُعهد إلى الطفل بأدوار بدون كلمات ورقصات بسيطة ، ويمكن للأطفال الأكبر سنًا غناء الأغاني ، والعزف على الآلات الموسيقية ، والقيام بأدوار مهمة ، أو حتى تنظيم كل شيء بأنفسهم.

كما أنه يجمع بين العمل البحثي بشكل جيد. تجارب وملاحظات مختلفة. غالبًا ما يلاحظ الأطفال الصغار أكثر من الأطفال الأكبر سنًا ، ويحتفظ أطفال المدارس بسجلات ويعملون مذكرات بنجاح.

نزهة عادية مع مهمة: العثور على أشياء مختلفة من لون معين ، وعلامات الموسم ، والبحث الخيالي عن آثار عملاق (ما الأشياء التي يمكن أن تخدم عملاقًا وماذا) ، على العكس من ذلك ، آثار التماثيل ، والحروف في الأشياء المحيطة ، والمخلوقات البحرية ، وربما بعض الأشياء الأخرى السحرية والرائعة في بعض الأحيان - كل هذا محبوب من قبل الأطفال من مختلف الأعمار تمامًا.

أهم شيء في التسلية المثيرة هو أن نكون معًا ، لتشجيع كل محاولات الطفل ، وكل جهود كبار السن ، لتبسيط المهام وتعقيدها حسب الضرورة. وتذكر دائمًا - بغض النظر عما تفعله ، وبغض النظر عن النتيجة المرئية ، فإن الشيء الرئيسي هو أن الجميع يجب أن يستمتعوا وأن يكونوا ممتعين.

ملاحظة. هذه المقالة محمية بحقوق الطبع والنشر وهي مخصصة حصريًا للاستخدام الخاص ، ولا يمكن نشرها واستخدامها على مواقع أو منتديات أخرى إلا بموافقي الخطي. الاستخدام التجاري ممنوع منعا باتا. كل الحقوق محفوظة.