تعليم الطفل المشي: لماذا لا تستعجل. لماذا ليست هناك حاجة لتسريع النمو البدني للطفل. يرعى الطفل بقوة
أستمر في النشر مقالات مشوقةومراجعات لكتب تربية الأطفال وتطورهم.
المقال الأصلي مأخوذ في مدونة عالمة النفس آنا ليفتشينكو :
اليوم الذي توقفت فيه عن الاندفاع لطفلي ...
اليوم الذي توقفت فيه عن قول "أسرع!"
اليوم الذي توقفت فيه عن قول "أسرع!"(بدلاً من ذلك ، أسرع ، أسرع ، اركض ، أسرع - اختر ما تقوله عادةً :))
عندما تعيش حياة مجنونة ، يجب أن تحسب كل دقيقة. تشعر أنه يجب عليك التحقق من شيء ما في القائمة ، أو التحديق في الشاشة ، أو الاندفاع إلى موقعك المجدول التالي. وبغض النظر عن الطريقة التي حاولت بها توزيع وقتي وانتباهي ، وبغض النظر عن عدد المهام المختلفة التي حاولت حلها ، لم يكن لدي الوقت الكافي للقيام بكل شيء.
لقد كانت هذه حياتي لمدة عامين مجنونين. تم التحكم في أفكاري وأفعالي من خلال الإشعارات الإلكترونية ونغمات الرنين والجدول الزمني المزدحم. وعلى الرغم من أنه مع كل جزء من روحي يود المتحكم الداخلي أن يجد وقتًا لجميع الأشياء في خطتي المثقلة بالأعباء ، إلا أن هذا لم ينجح.
لقد حدث أنه منذ ست سنوات كنت أنعم بطفل هادئ وخالي من الهموم وشم وردة.
عندما اضطررت إلى المغادرة ، استمتعت بالعثور على التاج اللامع في حقيبتي.
عندما احتجت إلى أن أكون قبل حوالي خمس دقائق ، طلبت ربط حيوانها الدمية بمقعد السيارة.
عندما احتجت إلى وجبة سريعة في صب واي ، لم تستطع التوقف عن التحدث إليها امرأة مسنةمثل جدتها.
عندما كان لدي ثلاثين دقيقة للركض في مكان ما ، طلبت مني إيقاف العربة لمداعبة كل كلب مررنا به.
عندما كان لدي يوم محدد بالكامل ، بدءًا من الساعة 6 صباحًا ، كانت تطلب مني كسر البيض حتى تتمكن من هزها ببطء شديد وبرفق.
كان طفلي الهموم هدية لنوع أ الخاص بي ، لكنني لم ألاحظ ذلك. أوه لا ، عندما تعيش حياة مجنونة ، لديك رؤية نفق ، تتنبأ فقط بما هو قادم على جدول الأعمال. وأي شيء لا يمكن تمييزه خارج الجدول كان مضيعة للوقت.
كلما أجبرني طفلي على الانحراف عن الجدول ، قلت لنفسي ، "ليس لدينا وقت لهذا". وبالتالي ، فإن الكلمتين اللتين قلتهما في أغلب الأحيان لمحبي حياتي الصغير هما: "تعال ، أسرع".
بدأت جملتي معهم.
تعال قريبًا ، لقد تأخرنا.
وانتهت الجمل معهم.
سنفتقد كل شيء إذا لم تستعجل.
لقد بدأت يومي معهم
اسرع وتناول فطورك
أسرع وارتدي ملابسك.
لقد أنهيت يومي معهم.
نظف أسنانك بسرعة.
اذهب إلى الفراش بسرعة.
وبينما لم تفعل كلمتا "أسرع" و "أسرع" كثيرًا ، إن لم تكن شيئًا ، لتسريع طفلي ، فقد قلتها جميعًا نفس الشيء. ربما في كثير من الأحيان أكثر من عبارة "أنا أحبك".
نعم ، الحقيقة مؤلمة ، لكن الحقيقة تشفي ... وتقربني من الوالد الذي أريد أن أكون.
ثم ، ذات يوم مصيري ، تغير كل شيء. نحن فقط أخذنا خاصتي الابنة الكبرىمن عند روضة أطفالونزل من السيارة. لم يحدث هذا بالسرعة التي تريدها ، فقالت لأختها الصغيرة: "أنت بطيئ جدًا!". وعندما عقدت ذراعيها على صدرها وتنهدت بانزعاج ، رأيت نفسي فيها - وهذا سبب لي ألمًا نفسيًا.
كنت مطاردًا ، أدفع ، أضغط وأسرع طفل صغير، التي أردت فقط الاستمتاع الحياة.
استعدت بصري ورأيت بوضوح كيف أن وجودي المتسرع يؤذي طفلي.
بدت ابنتاي متفاجئتين بنفس القدر من اعترافي المؤلم ، لكن وجه الشاب كان بلا شك مضاءً بإشراق الموافقة والقبول.
قلت: "أعدكم أن أكون أكثر صبرا" ، وعانقت ابنتي ذات الشعر المجعد ، التي كانت الآن مبتهجة بوعد والدتها.
كان الحصول على كلمة "أسرع" من مفرداتي أمرًا سهلاً للغاية. ولكن ما كان صعبًا حقًا هو التحلي بالصبر لانتظار طفلي. لمساعدة كلانا ، بدأت في منحها مزيدًا من وقت الاستعداد عندما كان علينا السفر إلى مكان ما. لكن في بعض الأحيان ، على الرغم من هذا ، كنا لا نزال متأخرين. ثم أقنعت نفسي بأنني سأتأخر ، فقط هذه السنوات القليلة ، بينما كانت لا تزال صغيرة.
عندما مشيت أنا وابنتي أو ذهبنا إلى المتجر ، سمحت لها بتحديد السرعة. وعندما توقفت عن الإعجاب بشيء ما ، أخرجت أفكار خططي من رأسي وشاهدتها للتو. لاحظت تعابير على وجهها لم أرها من قبل. درست البقع على يديها وكيف ضاقت عيناها وهي تبتسم. رأيت أشخاصًا آخرين يستجيبون لها عندما تتوقف للتحدث معهم. رأيتها تدرس حشرات مثيرة للاهتمام و أزهار جميلة... لقد كانت المفكرة * وأدركت بسرعة أن The Noticers * في العالم نادرون و هدايا رائعة... هذا عندما أدركت أخيرًا أنها كانت هدية لروحي المجنونة.
لقد قطعتُ وعدًا بالتباطؤ منذ ما يقرب من ثلاث سنوات. وحتى الآن ، لكي أعيش في حركة بطيئة ، يجب أن أبذل الكثير من الجهد. لكن ابنتي الصغرى هي تذكير حي لماذا يجب أن أستمر في المحاولة. وبالفعل ، مرة أخرى ، ذكرتني بذلك مرة أخرى.
خلال العطلات ، ذهبنا معًا إلى ركوب الدراجةالى الخيمة مع ثلج الفاكهة... بعد شراء المكافأة ، جلست ابنتي على طاولة النزهة ، معجبة ببرج الجليد الذي حملته في يدها. فجأة رأيت قلقًا على وجهها. "هل يجب أن أسرع يا أمي؟"
يمكنني البكاء. فكرت بحزن ، ربما لا تختفي ندوب الحياة المتسرعة تمامًا.
عندما نظر إليّ طفلي ، محاولًا معرفة ما إذا كانت بحاجة إلى الإسراع الآن ، علمت أن لدي خيارًا. يمكنني الجلوس والحزن عند التفكير في عدد المرات التي شجعتها في حياتي ... أو يمكنني الاحتفال بحقيقة أنني اليوم أحاول أن أفعل بشكل مختلف.
قررت العيش في اليوم.
"خذ وقتك يا عزيزي. فقط خذ وقتك ، "قلت بهدوء. أشرق وجهها على الفور واسترخ كتفيها.
لذا جلسنا جنبًا إلى جنب ، نتحدث عن أشياء يتحدث عنها الأطفال البالغون من العمر 6 سنوات وهم يلعبون القيثارة. كانت هناك لحظات عندما جلسنا في صمت ، وابتسمنا لبعضنا البعض ، ونعجب بالأشياء المحيطة بنا والأصوات من حولنا.
اعتقدت أن طفلي سيأكل كل قطرة أخيرة ، لكن عندما اقتربت من النهاية ، أعطتني ملعقة من بلورات الثلج المصنوعة من العصير الحلو. قالت ابنتي بفخر: "لقد احتفظت بالملعقة الأخيرة لك يا أمي".
عندما تركت جليد اللطف يروي عطشي ، أدركت أنني قد حققت للتو صفقة مدى الحياة.
أعطيت طفلي بعض الوقت ... وفي المقابل أعطتني آخر ملعقة لها وذكرتني أن الطعم يصبح أحلى والحب يصبح أسهل عندما تتوقف عن الاندفاع في الحياة من هذا القبيل.
والآن ، سيكون ...
... أكل جليد الفاكهة ؛
… قطف الزهور.
... لبس حزام الأمان ؛
... كسر البيض.
... أبحث عن الأصداف البحرية.
... فحص الدعسوقة.
... أو مجرد نزهة ...
لن أقول: "ليس لدينا وقت لهذا!". لأنه ، في جوهره ، يعني: "ليس لدينا وقت للعيش".
توقف للاستمتاع بالمتع البسيطة الحياة اليومية- هذا هو الطريقة الوحيدةعش حقيقة.
(صدقني ، لقد تعلمت هذا من كبار الخبراء في العالم في متعة الحياة).
بقلم راشيل مايسي ستافورد http://www.handsfreemama.com/2013/07/16/t he-day-i-stop-say-fast-up /
* ملحوظة (من الفعل لاحظ - أن ينتبه ، أن يلاحظ) - لم أجد نظيرًا لهذه الكلمة باللغة الروسية ، وهذا مثير للاهتمام. المُلاحظون هم الأشخاص الذين يهتمون جدًا بالأشياء الصغيرة. الأشخاص القادرين على ملاحظة ذلك الناس العاديينيتخطى. الخامس الحياة العاديةيمكن أن تكون مبعثرة ومرتفعة في السحب ، وغالبًا ما يتم تبديلها وتشتيت انتباهها ، ومن الصعب عليها التركيز. هل تعرف هؤلاء الأطفال؟
لدى راشيل شريط تعالج فيه هذه المشكلة بطريقة مؤثرة وكيف تتعامل معها. إذا كان هذا الموضوع وثيق الصلة ، أعلمني. إذا كان هناك الكثير ممن يرغبون ، فسأقوم بترجمة هذا الإدخال لك.
ملاحظة. ما زلت سعيدًا بإجراء تصحيحات في الترجمة :)
محدث: بمساعدتك ، اكتشفت أن كاتب الملاحظات هو متأمل (مراقب ، مراقب ، مراقب ، إلخ. :) شكرًا لكم جميعًا!
مقالات
علاء (القرم): لقد أتيت للتو اجتماع الوالدين... لقد أثنوا على ابني من الدرجة الأولى لذكائه ، لكنه بطيء جدًا - بينما يكتب صفحة واحدة من دفتر الملاحظات ، سيكتب الآخرون ثلاثة. كيف يمكنني مساعدته على التطور حتى يتمكن من التبديل بسهولة أكبر وأداء المهام بشكل أسرع؟ أحاول التعامل معها بطرق مختلفة. والتأديب (فورًا في البكاء ونوبات الغضب) ، والمكافآت (ساعد لفترة وجيزة). ما يجب القيام به؟
إجابات فيكتوريا فينيكوفا ، معلمة الرياضيات:
مرحبا علاء. همومك مفهومة. الصف الأول هو دائمًا اختبار للآباء والأطفال. نجاح الطفل مشكلة مؤلمة للوالدين. الكل يريد أن يدرس طفله جيدًا ويفعل كل شيء. ثم يشتكون منه. على الرغم من أنهم في نفس الوقت يعترفون بأن الطفل ذكي ومجتهد ، إلا أن هناك شيئًا واحدًا سيئًا - بطيئًا. لا يمكن مجاراة الجميع في الفصل. ما يجب القيام به؟ كيف يمكنني مساعدته؟
في بداية تعليمهم ، يطور الأطفال المهارات والقدرات الأساسية. يعد العثور على النهج الصحيح لطفلك مهمة أساسية لتحفيز رغبتهم في التعلم ، بدلاً من تثبيطهم بأفعال غير مناسبة. دعنا نحاول الإجابة على أسئلتك باستخدام علم نفس ناقل النظاميوري بورلان.
البطء سمة من سمات النفس
من الواضح أن كل الأطفال لديهم معدل تعلم مختلف ، وهذا أمر طبيعي. يساعد علم نفس ناقل النظام ليوري بورلان على رؤية خصائص الأطفال المختلفين بموضوعية وفهم النهج الذي يحتاجون إليه لتحقيق أفضل تنمية.
وفقًا لـ SVP ، هناك أشخاص لديهم عقلية خاصة ، يتميزون بتفكير خاص - تحليلي. إنهم مغرمون جدًا باكتشاف الأشياء لفهمها حتى النهاية. بالنسبة لهم ، التسرع يساوي خطأ. وهم لا يحبون ارتكاب الأخطاء ، بل على العكس ، يريدون القيام بكل شيء بطريقة نظيفة وصحيحة.
هؤلاء الأطفال لم يضعوا كل شيء في أذهانهم بعد على الرفوف العقلية ، ولا يمكنهم إدراك المعلومات. يجب بالفعل تنظيم جميع المعارف عند المدخل وتخصيصها لفئة معينة. بطبيعة الحال ، هذا يستغرق وقتا. لذا فإن بطءهم الجانب الخلفيتفكيرهم التحليلي والتزامهم بجودة الأداء لأي عمل. يمتلك 20٪ من الناس هذه السمات. يعرفهم علم نفس ناقل النظام ليوري بورلان كممثلين للناقل الشرجي.
كل متجه هو مجموعة من الرغبات. تُعطى الرغبات لنا لسبب ما ، ولكن لتحقيق دور معين في المجتمع. في الدول المتقدمة ، يكون الأشخاص المصابون بالناقل الشرجي علماء وأطباء ومعلمين بارزين. بعد كل شيء ، هذه المهن هي التي ذاكرة هائلة، القدرة على تنظيم وتحليل كميات هائلة من المعلومات. وبكل سرور يبدأ طفلك في صقل ممتلكاته في المدرسة. يحب التعلم ويستمتع بالعمل المنجز بعناية.
هل سرعة التنفيذ ميزة؟
على عكس هؤلاء الطلاب ، هناك أطفال آخرون يعانون من ناقلات جلدية. على العكس من ذلك ، فهم متنقلون للغاية وسريع الذكاء ويستوعبون المعلومات بسرعة ، لكن لا يتذكرونها لفترة طويلة. يقولون عن هؤلاء الناس: "لقد طارت في أذن - طارت في الأخرى". كما أنه من الصعب تعليم هؤلاء الرجال الأذكياء ، لأنهم يفتقرون إلى نفس المثابرة التي يتمتع بها ابنك.
كيف تكافئ الطفل البطيء؟
يظهر علم نفس ناقل النظام ليوري بورلان ذلك بوضوح بناءً على أجهزة مختلفةالعقلية ، يحتاج مثل هؤلاء الأطفال. الأطفال ذوو البشرة جيدون في الانضباط وضبط النفس. والأطفال الذين يعانون من ناقل الشرج - الثناء والتشجيع. لقد حاولت تطبيق الانضباط والقيود على طفلك ، بينما هو ببساطة محصن ضدهم.
لذا فإن مهمتك هي الثناء عليه على الجودة والنظافة والدقة والقدرة على فهم كل تفاصيل ما يفعله. هذا هو ، لهؤلاء نقاط القوةالتي هي بطبيعتها وتتطلب التطوير. سترى فقط كيف سيمتلئ طفلك بالفرح. امنحه المزيد من الوقت. بعد كل شيء ، هو الآن يمارس المهارات الأساسية. وتكافئه على الدقة والصواب. تجد الكلمات الصحيحة، كثيرًا ما تخبره أنه ذكي وحسن الأداء ، لقد فعل كل شيء بشكل جميل وصحيح. نؤكد لك أنه سيحصل منه متعة مزدوجة... وعندما يتم إتقان المهارة ، سيتمكن من إكمال المهام بوتيرة طبيعية. قريباً ستفتخر بنجاح ابنك ، وسيجعله المعلم قدوة.
تحتاج فقط إلى الجمع بين القوى الداخلية والخارجية. لا تسمح للقوى الخارجية بالتعارض مع البنية الداخلية لنفسية طفلك. دعه يعرف لنفسه نعم ، إنه بطيء بعض الشيء. لكنه يفعل ذلك بشكل صحيح وفعال. إذا اندفع ، فعليه أن يدافع عن نفسه بالفعل. احتفظي في مخزونك بهذه الحجج التي عبرت عنها له والدته.
بالنسبة للطفل المصاب بالناقل الشرجي ، فإن الأم لها معنى خاص. كل سلوكه يعتمد على رأيها. إنه ليس حاسمًا للغاية ويعتمد على ما تقوله الأم. هي مقدسة عنده ، كلمتها هي أعلى قيمة. إن فهمك لخصائص نفسية والنهج الصحيح تجاهه ضروريان للحفاظ على الشعور بالأمن والأمان - شعور أساسي ، ضروري للطفلللتطوير.
هل يجب علي الإسراع بطفل بطيء؟
إن المطالبة بالسرعة من مثل هذا الطفل هو خطأ جوهري. لا تحصل على السرعة ولا الجودة. حتى لو حاول فلن ينجح. لديه إيقاع عمل مختلف - هادئ ومدروس ومدروس. من خلال حثه على ذلك ، فإنك تطرده من هذا الإيقاع وبدلاً من التسارع تحصل على ذهول - فهو ببساطة غير قادر على التصرف في ظروف غير مريحة من التسرع ، فهو مشلول حرفياً نشاط التفكير... نتيجة لذلك ، فإنه يتباطأ أكثر!
يمكن أن يكون الاستثناء الوحيد هو الأطفال الذين لديهم نواقل جلدية وشرجية. لكن من خلال حث مثل هذا الطفل ، ستحفز ناقل جلده ، ولن يتطور ناقل الشرج في هذه اللحظة ، وبعد ذلك سيكون لديك بالفعل شكاوى حول تململ الطفل وعدم قدرته على الحفاظ على النظام.
لذلك ، في حالتك ، تحتاج إلى التعلم ببطء وثبات. الصدق والدقة حلفاؤك. وستكون السرعة دائمًا على حساب الجودة. يجب أن تعرف هذا بنفسك وتنقل هذه المعلومات إلى أحبائك. يجب أن يعرف المعلمون هذا أيضًا.
طفل بطيء. محادثة مع المعلم
تحتاج إلى اتخاذ موقف طفلك. وتأكد من التحدث مع المعلم. اقترح على المعلم الثناء على ابنك لجودته ودقته ودقته. والأهم من ذلك ، لا تتعجل ، فسوف يتقن كل شيء ولن يتعثر. في أي حال من الأحوال لا يجب أن تجعل منه عداءًا ، سيؤدي ذلك إلى انخفاض الجودة والاستياء. نتيجة لذلك ، بدلاً من الطالب الممتاز ، سينمو الناقد والعنيدة ، وفي أسوأ الحالات ، قد يفقد الاهتمام بالتعلم تمامًا.
تحدث إلى المعلم بهدوء ، كلاكما يريد الأفضل للطفل. بعد كل شيء ، المعلم لديه العديد من الأطفال في الفصل. ويريد كل والد النهج الفردي... لكن العمل مع الآباء الذين يعرفون خصائص طفلهم يساعد المعلم. من المهم البحث عن التفاعل وليس اللوم.
في الوقت نفسه ، أظهر بوضوح للمعلم موقفك بأنك تقف بجانب الطفل وتفهم خصوصيات نفسية. ولن تقوم ، مع المعلم ، بإعادة صياغته وفقًا للمعايير العامة.
باستخدام المعرفة بعلم نفس ناقل نظام يوري بورلان ، يمكن للوالدين والمعلمين التكيف بسهولة مع خصائص أي طفل ، ومساعدتهم على تطوير أفضل ما لديهم.
في تدريب يوري بورلان ، يبدأ الآباء في فهم طفلهم من كل قلوبهم ، وهذا يكفي لتنمية شخص مبدع شخصية متناغمةتتفاعل معه بفرح وتساعده على تخطي الصعوبات في دراسته.
يمكنك معرفة المزيد عن طفلك الذهبي في المحاضرات المجانية عبر الإنترنت ليوري بورلان: http://www.yburlan.ru/training/registration-deti
تمت كتابة المقالة باستخدام مواد من التدريبات على علم نفس ناقل النظام من قبل يوري بورلان
تربية الأطفال لم تكن أبدا سهلة. لأن أي طفل ، حتى لو كان صغيرًا ، هو بالفعل شخص مستقل. لديه سماته وخصائصه الفردية. يريد الأهل قبل كل شيء أن يطيع الأبناء ، وأن يتبعوا التعليمات ، مرة اخريلم يركض ، لم يقفز ، لم أنين والكثير "لا ..."
محاولات جعل الطفل مطيعا لا ينتج عنها نتيجة إيجابيةو. في بعض التفاصيل الدقيقة الاتصال الصحيحمع الأطفال ، سنكتشف الأمر الآن بحيث يتعلم من المسترجلين الذين يتصرفون دائمًا بلا كلل ، وفي نفس الوقت عنيدون وغالبًا ما يتعرضون للإهانة ، كيفية تربية الأطفال المنضبطين ، القادرين على العمل الشاق وفي نفس الوقت التفكير السريع.
الأبوة والأمومة: اللمسات الأخيرة على صورة شخصية
إنه لا يحب الجلوس ساكناً ، إنه يعشق ألعاب خارجية... يعد الصراخ وإحداث الضجيج والجري والقفز من أكثر الأنشطة إمتاعًا. قد يكون مجتهدًا ، لكنه يجعلك تشارك عمل شاقشبه مستحيل. في هذه الحالة ، كقاعدة عامة ، تعمل المكافأة بشكل رائع. يتم تداولها كمكافأة على تلبية الطلب.
عند سماع تعليمات الوالدين ، يستريح مثل الثور العنيد ، ولن يتزحزح حتى يحصل على جائزة صغيرة للطاعة. أحيانًا يكون مطيعًا ، يحاول مساعدة والدته الحبيبة ، ويزدهر عندما يسمع الثناء في خطابه. الشفاه تهب على التواصل غير المنجز من قبل الوالدين ؛ يحرم من الاهتمام أو الهدايا ، بشكل كبير.
الخلافات مع الوالدين تؤدي إلى سلوك عدواني... ارمي لعبة على الأرض في قلبك أو اذهب و استرد قطة الجيران ؟ تعتمد درجة العدوانية على مدى عمق الاستياء.
إن تربية الأطفال بهذه الشخصية مهمة صعبة للوهلة الأولى. لكن بعد اكتشاف كل التعقيدات ، يمكننا بسهولة أن نجعلها بسيطة ، ويكون الطفل سعيدًا.
الأبوة والأمومة: الاندفاع لا يمكن أن تنتظر
واحدة من النقاط الرئيسية التي تبدأ منها جميع النزاعات هي العادة الأبوية المتمثلة في استعجال الطفل عندما يكمل أي مهمة.
ضع ألعابك بعيدًا بسرعة ، نحن نغادر! اذهب وارتدي ملابسك.
توقف عن انتقاء الطبق ، لقد حان الوقت لتقوم بأداء واجبك!
لماذا ترتدي الأحذية لفترة طويلة ، لقد تأخرنا ، بعد كل شيء ...
يبدو أن مثل هذا الطفل الذكي مثل طفلك يجب أن يتعامل مع كل شيء بسرعة. لكنها لم تكن هناك. بدلاً من ذلك ، يبدأ في الاندفاع والقلق ، وإدراكه أنه لا يتعامل مع أي شيء ، يسقط القضية في منتصف الطريق ، مستاءً منك لسبب غير معروف.
مفهوم جدا ، في الواقع. مثل هذا الطفل لديه نوعان من النفس في نفس الوقت. وهو ناقل جلدي سريع وناقل شرجي مهل. تختلف خصائصها تمامًا عن بعضها البعض ، لذلك هناك الكثير من الالتباس في السلوك.
يتجلى ناقل الجلد في الطفل من خلال الرغبة في الحركة وزيادة النشاط. هذا لا يسمح له بالجلوس بهدوء. المتجه الشرجي ، على العكس من ذلك ، يميل إلى التنفيذ البطيء والحذر للشؤون ، والألعاب المستقرة الهادئة.
الطفل الذي لديه ناقل جلدي فقط يقترب من العمل من موقع سرعة التنفيذ ولا يهتم بالجودة. يتطلب ناقل الشرج الدقة من صاحبه في تنفيذ القضية.
وإذا كان كلا النوعين من النفس موجودًا في طفل واحد ، فيجب على الآباء أن يفهموا أنه عندما يعطونه مهمة ، فمن الضروري منح الطفل الوقت لإكمالها.
لذلك ، أسرع الآباء الأعزاء، ممنوع! يمكنك الانتظار حتى يكمل طفلك مهمة واحدة وبعد ذلك فقط توجه إليه الطلب التالي. حتى لو كان الطلب يتعلق بأشياء صغيرة ، فلا تتعجل في تعيين عدة مهام للطفل في نفس الوقت. خلاف ذلك ، فإن العجلة الداخلية لناقل الجلد ستبدأ في إبطاء خصائص النوع الشرجي من النفس ، والتي لا يمكنها التعامل مع المهام إلا إذا لم يتم استعجال الشخص.
الأبوة والأمومة: ضعف الصفات التي وضعها الآباء
رجل مع ناقل الشرج في التطوير الصحيحيكبر كمنشد للكمال ، ويصل بأي عمل إلى النهاية وبدون خطأ واحد. إنه قادر على ذلك بشكل طبيعي فقط إذا لم يدفعه أحد في رقبته ، وحتى في مرحلة الطفولة سُمح له بتحسين ممتلكاته بهدوء.
الوظائف الوقائية للناقل الشرجي هي الغباء والعناد. إنهم يضمنون أن أي عمل سيتم تنفيذه على أكمل وجه أو عدم القيام به على الإطلاق ، أي أنهم يضعون الشخص في ذهول إذا ما تم التعجيل به كثيرًا. وبالتالي ، تظل المهمة غير منجزة ، لأنه يفقد تمامًا الرغبة في فعل أي شيء. بدلاً من ذلك ، يبدأ الطفل في أن يكون عنيدًا ، لأنه ببساطة لا يستطيع "أسرع".
ولكن نظرًا لأن طفلنا لديه أيضًا رغبة قوية في الحركة ، فهذا يعني أن هذا يقلل بشكل كبير من مثابرته ورغبته في العمل الشاق في الدروس ، على سبيل المثال. والإسراع المتكرر للطفل يقلل تمامًا من مثابرته الطبيعية. في هذه الحالة ، قد لا يكون لدى الوالدين أي فكرة على الإطلاق أن طفلهم قادر بشكل عام على تكريس الكثير من الوقت لعمل واحد.
ونتيجة لذلك ، فإن إحدى الصفات الرئيسية للناقل الشرجي ، وهي الكمال ، لا تتطور لدى الطفل على الإطلاق ، ولكن بدلاً من ذلك ، ينمو العناد ويزداد قوة أمام أعيننا. يسير العناد جنبًا إلى جنب مع الاستياء. لقد ولدوا ردًا على نفس المعاملة السيئة.
تربية الأطفال: تحول معجزة
لكي يكبر الطفل دون مخالفة ويتطور بشكل متناغم في جميع خصائصه ، من الضروري تعيين المهام له بشكل صحيح ومراعاة ميزات كلا النواقل.
يتطلب ناقل الجلد التنقل ، ولديه عقلية منطقية. تتراوح اهتمامات مثل هذا الطفل من جميع أنواع الملاحقات النشطةوالتي تشمل أي رياضة ، حتى تمارين خفة الحركة الذهنية ، والقرارات المهام المنطقيةإيجاد مسارات مثيرة للاهتمام. طفل جلديإنه قادر تمامًا على ذلك ، لأن إحدى ميزاته الطبيعية الرئيسية هي البحث عن المسارات الأكثر فائدة.
وهكذا نرى ذلك ، وتحتاج فقط إلى اختيار المهنة المناسبة. وتضيف خصائص المتجه الشرجي مزيدًا من المثابرة والقدرة على تحليل المهام.
الشيء الرئيسي في هذه اللحظة هو عدم انتزاع الطفل من مكانه وعدم تحويل انتباهه إلى شيء آخر. لأن أولئك الذين يحبون الحداثة ، فإن خصائص بشرتهم تبتعد فوراً عن الجديد ، والقديم ينسى.
حاول تحديد الألعاب والمهام في اتجاهات مختلفة للطفل حتى يتمكن كل من نواقله من إثبات وجودهما. وسيكون التشجيع ، أولاً ، الثناء (إنه يحفز بشكل مثالي ناقل الشرج) وشيء ما (لناقل الجلد).
ناقل الشرج ، إذا تم علاج الطفل وفقًا لخصائصه ، يجعل الطفل مطيعًا ومستعدًا للقيام بالمهام بناءً على طلب الوالدين الأول.
يدفع ناقل الجلد إلى العمل لإدراك الفوائد التي سيحصل عليها ، والانضباط الذي من الضروري بنفس الطريقة التعود عليه. ليس من الضروري أن تعد بالمكافآت فقط ، بل من الضروري استخدام قيود على الألعاب والترفيه وما إلى ذلك.
إذا كنت قد تمكنت من التعامل مع عناد الشرج ، فأنت بالفعل في منتصف الطريق إلى الطاعة. لن يقاوم الطفل طلبك بهذا الشكل. والقليل من التركيز على حقيقة أن شيئًا مرغوبًا ينتظره في المستقبل سيزيد من سرعة تنفيذ القضية.
المهمة الرئيسية للوالدين في تربية الأطفال الذين يمكن وصفهم بأنهم تململ مطيعون (مع التطور المناسب بالطبع) هو التأكد من ذلك في لحظات المواقف العصيبة، وهم دائمًا بوفرة في حياة كل شخص ، يمكنهم استخدام خصائصهم الفطرية من أجل الخير ، وليس على حساب أنفسهم.
لأن الموقف المعتاد الذي يدخله الشخص المصاب بالجلد الشرجي بسهولة ، سواء كان بالغًا أو طفلًا ، هو ذهول في لحظات القبول قرارات سريعةوالتململ والتسرع في اللحظات التي ، على العكس من ذلك ، من الضروري إظهار المثابرة والقيام بكل شيء بعناية.
لمنع حدوث ذلك ، ادرس مزيج الجلد وناقلات الشرج وقم بتنمية الطفل بشكل متناغم في كلا الاتجاهين.
تمت كتابة المقالة باستخدام مواد من التدريبات على علم نفس ناقل النظام من قبل يوري بورلان